عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
أكد مدير عام الجوازات اللواء سليمان بن عبدالعزيز اليحيى، أن ميزانية الخير لهذا العام، جاءت مليئة بالإنفاق على المشروعات واستكمال الخدمات التي تنقل بلادنا نحو الصدارة العالمية وليست الإقليمية فحسب، ومن ينظر إلى هذه الميزانية بعين ثاقبة سيلمح بُعداً إستراتيجياً هدفه الأول أن يعيش المواطن حياة كريمة ورفاهية يستحقها وهذا ما أكد عليه سيدي خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله وهو يوصي المسؤولين على أن المواطن محورها وهدفها الرئيسي.
وأوضح “اليحيى” في تصريح صحفي بمناسبة صدور الميزانية أن الميزانية العامة تمثل نقلة، ليس لأنها أكبر ميزانية في تاريخ الدولة، وليس لأنها ميزانية إعتيادية تصدر في كل عام، بل لأنها تقوم على تفسير ما تعيشه البلاد من إستمرار في التنمية وبناء الإنسان السعودي والعمل على رفاهيته واستقراره وأمنه.
وأضاف “اليحيى”: إن المتابع لهذه الميزانية سيلحظ فيها إنفاقاً غير مسبوق في ظل الأوضاع الإقتصادية العالمية بترشيد الإنفاق الحكومي تماشياً مع هبوط أسعار النفط والتوتر السياسي العالمي ومكافحة الإرهاب إلا أن الدولة رعاها الله رأت أن البناء والتنمية ضرورة حتمية للمضي قدماً في إقامة وإنشاء المرافق التعليمية والصحية والإجتماعية والحفاظ على مقدراتها ومكتسباتها الوطنية والتوسع في توظيف أبناء وبنات الوطن وتهيئة البيئة المناسبة للعمل، واستيعاب آلاف المبتعثين في مشروع خادم الحرمين الشريفين للإبتعاث الخارجي ليعودوا وقد نهلوا من العلم والمعرفة التي اكتسبوها ومشاركتهم في بناء وطنهم.
وتابع “اليحيى”: لقد أصبحت المملكة العربية السعودية وهي واحدة من مجموعة العشرين الاقتصادية في العالم مضرب المثل في استقرارها الاقتصادي والأمني في مواجهة التحديات التي تحيط بالعالم وأضحت تجربتها في مكافحة ومواجهة الإرهاب مثالاً يحتذى به وشكلت نموذجاً في هذا الجانب الحيوي ومن هنا فإن منظومتنا الأمنية التي نفخر ونعتز بها قد أشرعت الأبواب لإستيعاب أبناء الوطن في الالتحاق بالمعاهد والكليات العسكرية ليكونوا حماة لبلادهم وحصوناً واقية للوطن والسهر على أمن المواطن والمقيم والزائر.
واختتم “اليحيى”: اليوم ونحن نستقبل هذه الميزانية وما احتوته من تفاصيل وأرقام وتطلعات ينتظرها المواطن فإننا بكل تأكيد مواطنون ومسؤولون ستكون مهمتنا كبيرة في أن نُشكّل دعماً وحرصاً وتطبيقاً على المضي نحو بناء مجتمعنا والمساهمة لكل مواطن في موقعه أن يكون عنصراً فاعلاً تنموياً وأن نضع نصب أعيننا أن هذا الوطن أمانة في أعناقنا والمحافظة عليه واجب مقدس وكل مواطن فيه بمثابة رجل أمن، حفظ الله وطننا وأدام عزه ومكانته وحفظ ولاة أمرنا إنه سميع مجيب.
عبدالعزيز احمد
خلك في تتبع المخالفين الي مالين البلد واترك الميزانية لان مالك خص فيها ولا دخل
العدل نعمه
اس كلام وين سكن