توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
دشن الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز، أمير منطقة القصيم ورئيس المجلس التنسيقي للجمعيات الخيرية بالمنطقة، الاثنين الماضي، الملتقى الثالث للجمعيات الخيرية بمنطقة القصيم، بتنظيم من جمعية البر الخيرية بمحافظة الرس.
و ترأس أمير منطقة القصيم قبل ذلك الاجتماع التنسيقي الثالث بحضور نائبه الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، ومحافظ الرس محمد العساف.
واستهل الأمير فيصل بن بندر الاجتماع، بكلمة عبر فيها عن أهمية العمل الخيري وضرورة التنسيق بين الجمعيات الخيرية والمؤسسات الخيرية.
وشدد على “سعيهم لتحقيق تطلعات خادم الحرمين الشريفين، فذلك الاجتماع ما هو إلا وسيلة لتحقيق تلك التطلعات”.
وتجول الأمير بن بندر بين المعارض المصاحبة للملتقى البالغة 43 معرضاً للجمعيات الخيرية بالمنطقة ولجان التنمية وفروع بعض الجهات الخدمية.
كما استعرض أمين المجلس رئيس جمعية البر الخيرية ببريدة الدكتور محمد الثويني محضر الجلسة الثانية، وإثر ذلك اعتمد الاجتماع رسالة ورؤية المجلس المتمثلة بالسعي لأن يكون العمل التكاملي ركيزة أساسية في العمل الخيري بالقصيم مع المحافظة على كيان كل جمعية ومسؤولياتها المجتمعية ورؤية المجلس.
وتطرق الاجتماع إلى فكرة إقامة دورات ملزمة الحضور لأعضاء مجالس الجمعيات والمدراء التنفيذيين والعاملين تحت إشراف المجلس التنفيذي.
واختتم اليوم الأول في برنامج وفعاليات الملتقى الثالث، بالحفل الخطابي الذي ابتدأ بكلمة للأستاذ إبراهيم المزيني عضو مجلسِ إدارةِ جمعيةِ البر الخيرية.