للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
اشتكى عددٌ من أولياء أمور طلاب روضة بحي أجواد جدة، من إصرار مديرة الروضة على عدم التجاوب مع مطالبهم في فتح أبواب الروضة مبكراً لاستقبال أطفالهم، والتي يستمر إغلاقها لقرابة الـساعة 6:45، مما يعرض الأطفال للخطر إذا تركهم أولياء أمورهم بجوار الباب، كما أنه يؤثر على أعمال الآباء ويؤخرهم عن أعمالهم إن انتظروا حضور المديرة وطاقم الروضة لفتح الأبواب.
وقال سعيد الزهراني لـ”المواطن“: “نعاني من تزمّت مديرة الروضة الـ 45 لتعليم الكتاب والسنة والتي تقع بحي الأجواد خلف الدفاع المدني والتي طالبناها كثيراً بفتح أبواب المدرسة مبكراً لاستقبال أبنائنا وحمايتهم من خطر الانتظار خارج أسوار الدار أو تأخيرنا عن أعمالنا والضرر بنا وبمن نحن مسؤولين عنهم إلا أنه لا حياة لمن تنادي”.
وأضاف “الزهراني”: “مع أن هذه الروضة أهلية برسوم 3 آلاف ريال وقد دُفعت مقدماً، إلا أن التجاوب معدوم مع حاجتنا وحاجة أطفالنا”.
وتساءل “الزهراني”: “مَن يتحمل مسؤولية بقاء أبنائنا بالشارع في انتظار فتح أبواب الروضة؟ ومن يتحمل تأخير أولياء الأمور عن مقر أعمالهم ودواماتهم؟”.
وقال عددٌ من أولياء الأمور: “نطالب بسرعة حل معاناتنا مع الروضة، أو سحب ملفات أطفالنا وإرجاع المبلغ المدفوع”.
“المواطن“، حاولت الاتصال على مدير التربية والتعليم بجدة، ولكنه لم يُجب على اتصالاتنا المتكررة.