دعوى قضائية من جامعة هارفرد لمنع ترامب من تجميد التمويل
رياح وأتربة على منطقة نجران حتى المساء
طرق لعمل القهوة تؤثر على القلب احذروها
هل يؤثر إيقاف الخدمات على التسجيل في نظام التأمينات الاجتماعية؟
أمطار ورياح شديدة على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
طريقة تحديث بيانات العنوان الوطني في حساب المواطن
سعر الدولار يقترب من أدنى مستوى له في 3 سنوات
سعر الذهب اليوم يواصل ارتفاعه القياسي
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على عدة مناطق
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق
كشف مقاتل سابق في تنظيم “داعش” الإرهابي جانباً من الجرائم التي يرتكبها مقاتلو التنظيم بعد أن انشق عنهم وولى هارباً، ليتبين أن أحد قادة التنظيم ويدعى صدام جمال كان تاجراً للمخدرات قبل أن ينضم إلى “داعش” ويتحول إلى قاطع لرؤوس الأطفال.
ونشرت صحيفة “ديلي تلغراف” البريطانية شهادة أبي عبد الله الذي كان يعمل حارساً شخصياً للقيادي الداعشي صدام جمال، والذي فر هارباً وانشق عن التنظيم بعد أن تأكد أن مقاتلي “داعش” يرتكبون جرائم لا علاقة لها بالدين، وليست بدوافع دينية، وإنما هي نتيجة لمصالح خاصة بهم.
ووفقا لتقرير ” ديلي تلغراف” كشف “أبو عبدالله” تفاصيل الجريمة الأبشع التي ارتكبها القيادي الداعشي صدام جمال بحضوره، حيث أجبر عائلة سورية نازحة تعيش في إحدى المدارس على الخروج والاصطفاف بالترتيب من الصغير إلى الكبير، وبدأ بقطع رؤوس الأطفال أمام أعين الأب والأم واحداً تلو الآخر ثم علق الرؤوس على جدار المدرسة، وغادر المكان.
وأضاف أبو عبد الله: “بدأت عملية الذبح بطفل يبلغ من العمر 13 عاماً، حيث اصطفت العائلة بحسب الطول من الصغير إلى الكبير، وتم قطع رؤوسهم جميعاً واحداً تلو الآخر”، مشيراً إلى أن عملية الذبح كانت تتم بدم بارد وكان الأب والأم يشاهدون أطفالهم وهم يذبحون وتعلق رؤوسهم على حائط المدرسة”.
وأكد أبو عبد الله الذي نشر صورة القيادي في “داعش” صدام جمال أن الرجل كان تاجراً للمخدرات قبل أن يصبح مقاتلاً في صفوف الجيش السوري الحر، ومن ثم انكشفت علاقات له بالمخابرات الأميركية، لينشق سريعاً عن الجيش الحر وينضم إلى تنظيم “داعش” حتى أصبح قيادياً في صفوفه.
غير معروف
حسبي الله ونعم الوكيل
أبو سامي
لاحول ولا قوة إلا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل