الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج
تستضيف مدينة الرياض للمرة الرابعة بطولة كأس الخليج الـ22 وذلك على ملعبي استاد الملك فهد واستاد الأمير فيصل بن فهد، وترعاها صحيفة “المواطن” إلكترونياً.
واستاد الأمير فيصل بن فهد أو- ملعب رعاية الشباب بالملز سابقاً- تم إنشاؤه عام 1969م ويقع في الرياض بحي الملز، ويتسع لـ 22،250 متفرجاً.
ويحتوي الاستاد حالياً على مقاعد بلاستيكيه من النوع الحديث بعد أمر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بضرورة تحديث المقاعد، وهو أول استاد رياضي دولي بمدينة الرياض، وحتى عام 1988 كان يعد الاستاد الأكبر بالعاصمة.
وبعد بناء استاد الملك فهد من عام 1988 على طراز ومواصفات عالية، أصبح منافساً لاستاد الأمير فيصل، وتبرز أهميته كونه مستضيفاً أغلب مباريات الدوري السعودي المقامة بالعاصمة.
ويعد استاد الملك فهد أول ملعب يتم تطبيق نظام التذاكر الإلكترونية فيه، حيث أعلن عن المشروع مع بداية الدوري عام 2011 في شهر سبتمبر ليكتمل في 15 من أكتوبر. وتم بناء استاد الملك فهد الدولي في شرق الرياض وأنشئ الموقع على مساحة إجمالية مقاسها 500 ألف متر2، وكانت انطلاقة المشروع يوم 7 ديسمبر 1982 واستغرق التنفيذ مدة أربع سنين وأربعة أشهر، ووصل عدد العاملين فيه أوقات الذروة 1,800 عامل يعملون كل يوم على مدار ثلاث فترات, وتستوعب مدرجات الاستاد أكثر من 60 ألف متفرج، ويعتبر سقف الاستاد مشروعاً هندسياً جميلاً يجمع بين الطابع العربي القديم والتطور المعماري الحديث, ويأخذ شكلاً مشابهاً للخيمة البدوية, نفذت بأحدث الطرق الحديثة من فن البناء.
وتتكون مادة السقف من ألياف الزجاج نصف الشفافة وتقوم بعمل أقصى حماية للمتفرجين من الأحوال الجوية, مثل أن يكون السقف يأخذ من الخارج شكل حلقة مدوّرة قطرها 288 متراً, وقطر الفتحة الداخلية 139 متراً وفوق السقف عدد 24 قبة بارزة من مادة السقف الشبيهة بالخيمة، وتشد السقف والحلقة المدوّرة له بكابلات من الحديد لكي توفّر رؤية واضحة للجمهور من غير وجود أعمدة أو حواجز تمنع الرؤية.