بثلاثية.. منتخب فرنسا يتجاوز إيطاليا ضبط مقيم لوث البيئة بحرق مخلفات زراعية في الشرقية رئيس بوتافوجو: نيمار في نفس مستوى ميسي رياض محرز يعود لهز الشباك دوليًّا ضبط 6502 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع الأمن البيئي يفوز على أمن المنشآت في بطولة وزارة الداخلية لكرة القدم خالد بن سلمان يبحث التعاون مع وزير القوات المسلحة الفرنسية المنطقة العربية أمطارها موسمية تستمر 8 أشهر وتبدأ مع سهيل كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي
أوضح الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أنه “من المبكر” الحديث عن انتصار بالحرب الأمريكية ضد تنظيم “داعش”، مشدداً على أن خطة بلاده بالعراق تقوم على استعادة الأراضي التي يسيطر التنظيم عليها، أما في سوريا فهي مختلفة، وفقاً لـ”CNN” بالعربية.
ولدى سؤاله ما إذا كانت واشنطن قد بدأت تنتصر قال “أوباما”: “من المبكر القول ما إذا كنا ننتصر في المعركة ضد داعش، لأنه كما قلنا في بداية الحملة ضد التنظيم أن أمامنا خطة طويلة الأمد لدعم الحكومة العراقية وقواتها الأمنية وتوفير الدعم الجوي لها لتنفيذ عملياتها البرية”.
وأضاف “أوباما”: “كما كنت قد قلت إن العملية في سوريا ستكون معقدة ولن تُحل قريباً، وتركيزنا الحالي في سوريا لا يتعلق بحل الصراع السوري برمته، بل عزل المناطق التي ينشط فيها داعش، وأصعب مهمة تواجهنا هي العثور على قوى معارضة سورية معتدلة قادرة على التعاون معنا على الأرض، هناك الكثير من الجماعات على الأرض وتتفاوت مواقفها بين الراديكاليين الجهادين الذين نعتبرهم أعداء لنا، وبين أولئك الذين يتبنون الديمقراطية، وما بينهما من تيارات مختلفة تتصارع مع بعضها ومع النظام”.
وتابع “أوباما”: “ما نحاول القيام به هو تحديد المجموعة الأساسية التي يمكننا العمل معها بثقة ومساعدتها على استعادة الأرض من التنظيم ومن ثم يمكنها ممارسة دور الشريك القادر على تحمل مسؤولياته والجلوس إلى طاولة المفاوضات”.
وشدد الرئيس الأمريكي، على أن الهدف الأساسي لبلاده هو طرد داعش من الأراضي التي يسيطر عليها في العراق، أما في سوريا فهو الحد من قدرات التنظيم على نشر قواته وإيصال المؤن إليها وتجاوز الحدود نحو العراق، مضيفاً أن واشنطن تحاول “إعادة ترسيخ الحدود بين البلدين”.