طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أكّد عدد من مستفيدي ومستفيدات برنامج حافز “صعوبة الحصول على عمل”، أن الدورات التي يُطلب منهم دخولها، ومن ثم الإجابة على الأسئلة، “غير مجدية”، ويعتبر حضور تلك الدورات عائقاً لمن يعاني من مشكلات في شبكات الاتصالات خاصة من هم في المناطق النائية، وفقاً لصحيفة “عكاظ”.
وتقول المواطنة “أماني”، أنها تحمل شهادة البكالوريوس في الكيمياء، ولا تزال تنتظر الحصول على وظيفة بالتسجيل في “جدارة”، وعند تسجيلها في “حافز” لاقت الكثير من الصعوبات والتشدد بالأنظمة والمعلومات، وترى أن الدورات التي يطلب منها دخولها، ومن ثم الإجابة على الأسئلة غير مجدية، ويعتبر حضور تلك الدورات عائقاً لمن يعاني من مشكلات في شبكات الاتصالات خاصة من هم في المناطق النائية، لذا فإنها ترى أنه من الأفضل حضور دورات وتطبيقات عملية، حيث تعتبر أكثر تفاعلاً وجدية في البحث عن عمل.
وتشاركها الرأي “أمينة” وهي جامعية تخصص لغة إنجليزية، إذ تطالب بإدراج برامج تدريب تفاعلية ومباشرة بين المتدربين والمدربين بدلاً من التدريب الإلكتروني.
وأكد عدد من المختصين في الشأن الاقتصادي والموارد البشرية أهمية جدوى التدريب للباحثين عن فرص وظيفية، عبر إيجاد إحصاءات دقيقة لمدى حاجة الشباب للتخصصات التي تناسبهم وما تحتاجه قطاعات العمل، حتى تتحقق الفائدة من البرامج التدريبية.
وقال المحلل والكاتب الاقتصادي محمد العنقري: “إن التدريب الإلكتروني الذي يتلقاه المستفيدون والمستفيدات من برنامج (حافز) ينبغي أن يتحول إلى تدريب نوعي، تقاس من خلاله استفادة المتدربين من البرامج التدريبية”، مطالباً بضرورة فرز حجم الوظائف في القطاعات الاقتصادية، حتى يتم فرز المتقدمين لفرص العمل.