الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
تجاهلت صحة الطائف وسائل السلامة في نقل بطانيات المرضى من مستشفى الصدرية بعد إغلاقه، حيث تركت أكوام البطانيات وشراشف الأسرة وملابس المرضى المنومين سابقاً في ممرات المستشفي الخارجي بشكل يدل على عدم المبالاة والاكتراث لخطورة مكروب الدرن الذي من الممكن أن ينتقل للعامة خاصة، حيث إن هناك عدداً من المراجعين والموظفين لا يزالون يرتادون المستشفى لإنهاء أوراقهم السابقة فضلاً عن الأحياء السكنية المجاورة.
المنظر الذي رصدته عدسة “المواطن” يوحي بالإهمال الشديد من قبل مسؤولي صحة الطائف في اتباع وسائل آمنة في نقل عفش المستشفى ويبدو أن انشغالهم في مستجدات كورونا والاجتماعات المتوالية بعد زيارة الوزير، أنست المسؤولين أمر مستشفى الصدرية الذين تركوا الحبل على الغارب للعمالة دون رقابة أو متابعة وحرص لطريقة تأمين هذه البطانيات والشراشف بشكل يضمن سلامة الجميع.
وأكد لـ “المواطن” دكتور في علم الميكروبات “تحتفظ الصحيفة باسمه” أن البطانيات إذا كانت تحتفظ بميكروب الدرن يمكن أن ينتقل عن طريق الرياح إلى الجو ويمكن أن يصيب الأشخاص، وعن طريقة التخلص من الميكروب يفضل استخدام الأجهزة الحديثة في التخلص من الميكروب وعزله من البطانيات والتخلص منها بطريقه آمنة وحديثة، مؤكداً في الوقت نفسه أن أشعة الشمس تستطيع قتل الميكروب ولكن هي طريقة قديمة ولم تعد تستخدم في الفترة الحالية.