روما يوثق لحظة تاريخية لـ سعود عبدالحميد طقس شهر رمضان.. موجات توديعية للشتاء وأجواء معتدلة خطة سانتوس لضم نيمار الشباب يسعى لتحقيق الفوز الثالث تواليًا ضد الاتحاد نونو ألميدا يستهدف رقمًا تاريخيًّا مع ضمك ثنائية كينونيس تمنح القادسية التقدم ضد العروبة الفتح لا يعرف سوى التعادل على ملعبه أمام ضمك فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الإسباني نقل مواطن ومواطنة بالإخلاء الطبي من القاهرة لـ السعودية تخصيص موضوع خطبة الجمعة عن ظاهرة انتشار مدعي تعبير الرؤى بوسائل الإعلام
تجاهلت صحة الطائف وسائل السلامة في نقل بطانيات المرضى من مستشفى الصدرية بعد إغلاقه، حيث تركت أكوام البطانيات وشراشف الأسرة وملابس المرضى المنومين سابقاً في ممرات المستشفي الخارجي بشكل يدل على عدم المبالاة والاكتراث لخطورة مكروب الدرن الذي من الممكن أن ينتقل للعامة خاصة، حيث إن هناك عدداً من المراجعين والموظفين لا يزالون يرتادون المستشفى لإنهاء أوراقهم السابقة فضلاً عن الأحياء السكنية المجاورة.
المنظر الذي رصدته عدسة “المواطن” يوحي بالإهمال الشديد من قبل مسؤولي صحة الطائف في اتباع وسائل آمنة في نقل عفش المستشفى ويبدو أن انشغالهم في مستجدات كورونا والاجتماعات المتوالية بعد زيارة الوزير، أنست المسؤولين أمر مستشفى الصدرية الذين تركوا الحبل على الغارب للعمالة دون رقابة أو متابعة وحرص لطريقة تأمين هذه البطانيات والشراشف بشكل يضمن سلامة الجميع.
وأكد لـ “المواطن” دكتور في علم الميكروبات “تحتفظ الصحيفة باسمه” أن البطانيات إذا كانت تحتفظ بميكروب الدرن يمكن أن ينتقل عن طريق الرياح إلى الجو ويمكن أن يصيب الأشخاص، وعن طريقة التخلص من الميكروب يفضل استخدام الأجهزة الحديثة في التخلص من الميكروب وعزله من البطانيات والتخلص منها بطريقه آمنة وحديثة، مؤكداً في الوقت نفسه أن أشعة الشمس تستطيع قتل الميكروب ولكن هي طريقة قديمة ولم تعد تستخدم في الفترة الحالية.