الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
إحباط تهريب 24 كيلو قات في عسير
أقامت كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية حفل تكريم لرئيس قسم الإعلان والاتصال التسويقي بالكلية الدكتور عبد الله الحقيل بمناسبة حصوله على جائزة الإيسيسكو لأحسن بحث أكاديمي في مجال الإعلام الجديد في العالم العربي لعام 2014.
ويحمل بحث الحقيل عنوان: “المرجعية المنهجية لقياس التفاعلية في الإعلام الجديد” وذلك في برج الجامعة.
ورأس الحقيل أكثر من ثمانين باحثاً في الدراسات الإعلامية من المؤسسات الأكاديمية والجامعات في الدول العربية والإسلامية الأعضاء في منظمة الإيسيسكو للفوز بهذه الجائزة.
وأوصى أعضاء اللجنة المحكمة بطباعة البحث وتوزيعه على معاهد وكليات الإعلام في الدول العربية، ليستفيد منه المشتغلون بالتفاعلية في وسائل الإعلام وباقي المهتمين بالموضوع من طلبة وباحثين.
وعبر الحقيل عن سعادته قائلاً “الجائزة بالنسبة لي هي المشاعر الثمينة والصادقة والحقيقية وما تلقيته اليوم من رسائلكم وتهنئتكم”، مشيراً إلى أن الجائزة هي للجميع للجامعة وللكلية.
وأكد الحقيل أنه من الواجب على كليات الإعلام ومنسوبيها من أعضاء هيئة التدريس تقديم ما يمكن في سوق العمل لتصبح استثمارات من قبل المجتمع في الأبناء الذين يقدمون للتعلم فيها.
وتابع الحقيل أنه كلما زادت الفجوة بين سوق العمل وكليات الإعلام بجميع أقسامها وأصبح التنظير طاغياً بها، يصبح الاستثمار في هذه الكليات والأقسام غير مجدٍ.
من جانبه، أكد عميد كلية الإعلام والاتصال المشرف العام على صحيفة مرآة الجامعة الدكتور عبد الله الرفاعي أن تطوير الإعلام اليوم من خلال الأبحاث والملتقيات وغيرها يعد ضرورة لابد منها.
وحذر الرفاعي من أعداء المملكة الذين يترصدون بها ويكيدون لها، مؤكداً أن الإعلامي أياً كان مجاله لابد أن يكون الجندي الأول المدافع عن هذه البلاد.