مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
15 شوال آخر موعد لدخول المعتمرين إلى السعودية و1 من ذي القعدة الموعد النهائي للمغادرة
مصادرة أكثر من 4 أطنان خضروات وفواكه في جدة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 72 كيلو قات في جازان
فيصل بن خالد يستقبل المسؤولين والمواطنين في رفحاء ويتسلم طلباتهم
عدم صيانة أنظمة الوقاية من الحريق مخالفة توجب العقوبة
أوردت وسائل الإعلام الأميركية في وقت متأخر، أمس الأحد، أن وزارة الخارجية اضطرت إلى وقف شبكتها المعلوماتية غير السرية خلال نهاية الأسبوع الماضي بعد أدلة على حصول قرصنة تقنية.
وكتبت الوزارة في بريد إلكتروني، ليل الجمعة، أن الإغلاق تم ضمن أعمال صيانة مقررة على شبكتها الرئيسية غير السرية، وسيؤثر على الرسائل الإلكترونية والوصول إلى المواقع العامة.
إلا أن تقارير وردت، الأحد، حول وجود أدلة بأن أحد القراصنة اخترق الحماية الأمنية في بعض نواحي النظام المتعلقة بالرسائل الإلكترونية غير السرية.
وأشار مسؤول كبير لصحيفة “واشنطن بوست” إلى “أعمال مثيرة للقلق”، لكن أيا من الأقسام السرية للنظام لم يتعرض لخطر.
ولو كانت وزارة الخارجية تعرضت للقرصنة، فستكون الإدارة الأخيرة ضمن سلسلة من الوكالات الحكومية التي تواجه اختراقات أمنية، مع أن أي رابط لم يتضح بين تلك العمليات.
فالأسبوع الماضي، أعلنت هيئة البريد الأميركية أن قراصنة سرقوا معلومات شخصية حساسة في ما يشكل عملية اختراق أمني كبيرة، كما تم الاستيلاء على معلومات حول بعض الزبائن أيضا.
وقال متحدث باسم هيئة البريد إن الاختراق شمل قرابة 800 ألف شخص يتلقون أجورا من الوكالة، من بينهم موظفون ومتعاقدون.
وأضاف المتحدث أن القراصنة اخترقوا أنظمة الدفع في مكاتب هيئة البريد وعلى الإنترنت حيث الزبائن يدفعون لقاء الخدمات.
وتعمل الوكالة مع مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) وغيره من الأجهزة الأمنية للتحقيق في الأمر.
والشهر الماضي، أشار البيت الأبيض إلى اختراق لشبكته المعلوماتية غير السرية.
وقام البيت الأبيض بفصل بعض المستخدمين لديه مؤقتا عن الشبكة، لكن لم تسجل أي أضرار في الشبكة أو الأنظمة، بحسب مسؤول.
ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن مصادر أن الشبهات تدور حول قراصنة يعملون لحساب الحكومة الروسية.