جيسوس قبل لقاء غوانغجو: واثق في قدرة الهلال على الظهور بشخصيته
هدف مهم للتأمين على عقود العمالة المنزلية
القبض على مروج القات في جازان
لأول مرة في الرياض.. أكثر من 50 جناحًا في المهرجان التايلاندي نبض التقاليد
روبن نيفيز: نسعى للذهاب بعيدًا في آسيا والتتويج باللقب
انطلاق الأدوار النهائية بدوري أبطال آسيا للنخبة في جدة غدًا
وزارة الداخلية تستضيف وفدًا أمنيًا من سوريا للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في السعودية
رئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام
العروبة يستهدف الفوز الثاني ضد الفيحاء
الحميمق الشائع يرسم لوحة التوازن البيئي في الشمالية
أقام نادي الطلبة السعوديين في برلين اجتماعه الدوري، وذلك بحضور ممثل الملحقية الثقافية السعودية بألمانيا إبراهيم الصفيان، وعدد من الطلبة والأطباء المبتعثين.
وكان الملتقى الذي عُقد في إحدى صالات الملحقية الثقافية في ألمانيا مساء السبت، قد تناول الكثير من القضايا الاجتماعية والمصاعب التي قد تواجه المبتعث في بداية فترة حضوره إلى بلد الابتعاث وكيف يتجاوز هذه المصاعب بداية من مكان التقديم على الابتعاث حتى وصوله إلى سكنه في بلد الابتعاث.
وكان إبراهيم الصفيان تحدث عن ضرورة أن يتعرف المبتعث على قوانين البلد المبتعث إليه قبل سفره وأن يبحث عن سكن في بلد الابتعاث في وقت كافٍ حتى يستطيع مباشرة إجراءات ابتعاثه فور وصوله دون تأخير أو تعقيدات، حيث إن أغلب الإجراءات القانونية في ألمانيا مرتبطة بعناوين السكن ومنها إجراءات فتح الحسابات البنكية التي لا تتم إلا بوجود عنوان سكن رسمي.
وختم “الصفيان” حديثه أن الأندية الطلابية وجدت لكي تكون هي النواة الأساسية لالتقاء المبتعثين ببعضهم بعضاً والتعارف والتشاور وإذابة جليد الغربة، وحثهم بأن يكونوا سفراء لبلدهم والعودة إلى الوطن بتحقيق مع حضروا من أجله على أكمل وجه.
وكان رئيس نادي الطلبة السعوديين في برلين الطبيب المبتعث إياد الجردان قد تحدث عن الخطط المستقبلية للنادي والأهداف المحققة في الفترة القصيرة الماضية، مؤكداً أنه يتطلع إلى تقديم المزيد مع زملائه أعضاء النادي الذي لمس منهم التشجيع والمساندة على تقديم المزيد.
وكان للطلبة المبتعثين دور في إثراء الاجتماع بتبادل الخبرات في كيفية التأقلم مع نمط الحياة الجديدة في بلد الابتعاث بالإضافة إلى الاقتراحات التي تسهل من عملية التواصل بين الطلبة المبتعثين وطرق الاستفادة من أوقات الفراغ بالاجتماعات الأخوية التي لا تتعارض مع الأهداف التي قدموا من أجلها.