الأخدود يُقيل ستيبان توماس
التعاون والوكرة إلى ركلات الترجيح
شرطة الدمام تباشر واقعة مشاجرة بين 4 فتيات
مباراة التعاون والوكرة إلى الأشواط الإضافية
ضبط مواطن و13 مقيمًا لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
تصادم طائرتين في مطار بأريزونا الأمريكية
الموافقة على تعديل معيار الدعاوى الكبيرة في محاكم الدرجة الأولى
تشكيل مباراة ريال مدريد ومانشستر سيتي
50 ملتقى ومعرضًا للتدريب التقني بهدف توظيف الخريجين في مختلف المناطق
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 714 سلة غذائية في السودان
حذر المركز الوطني للطب البديل والتكميلي المواطنين والمقيمين من خطورة تناول بعض المنتجات العشبية والتي يروج لها عبر القنوات الفضائية ومواقع التواصل الاجتماعي على أنها تساعد في التخسيس وذلك لعدم مأمونيتها، وكذلك احتوائها على بعض الأدوية الكيميائية التي قد تسبب مضاعفات صحية خطيرة.
وأوضح المدير التنفيذي للمركز الدكتور عبدالله بن محمد البداح أن نتائج تحليل بعض المنتجات المستخدمة للتخسيس وإنقاص الوزن أظهرت احتواءها على العديد من الأدوية والمركبات الكيميائية وبتركيزات كبيرة تفوق الحد المسموح به علاجياً، وكذلك بعض الأدوية غير المرخص بتداولها في بعض الدول وبعض الأدوية المستخدمة كمضادات الصرع وبعض الأدوية المحفزة لحدوث السرطان، مما قد تتسبب في أمراض خطيرة ومضاعفات وخيمة كارتفاع ضغط الدم والأزمات القلبية والسكتات الدماغية والتشنجات والسرطان وغيرها، بالإضافة إلى أنها قد تتفاعل مع الأدوية التي يتناولها المريض ويزيد من آثارها الجانبية، إلى جانب حظر استخدامها للحامل والرضع والأطفال أقل من 16سنة، حيث أثبت ذلك عدد من الجهات العلمية العالمية.
وأشار الدكتور البداح إلى أن هذه الأدوية غير مسجلة في السوق السعودية، محذراً في الوقت نفسه المواطنين والمقيمين من مغبة الانسياق خلف الإعلانات المروجة لتلك المنتجات عن طريق الفضائيات أو الشبكة العنكبوتية وغيرها من الوسائل، لافتاً إلى أن المركز في سعي دائم وحثيث لتوعية المجتمع والتحذير من كل ما يضر بصحة الناس أو استغلالهم بعلاجات وهمية بغرض التجارة والبحث عن الكسب السريع دون التثبت من حقيقة ما يتم الترويج له والمضاعفات الصحية التي قد تنتج عن تلك المنتجات العشبية أو غير ذلك من الممارسات غير المرخصة والمنسوبة إلى الطب البديل.
نظامي
للاسف هذا المركز يدعو الى الممارسة الغير نظامية للعلاج بالطب البديل ومنها العلاج بالحجامه بتأخيره اصدار قرار لانظمة العمل بالحجامه حيث كان لي الرغبة في الحصول على تصريح لممارسة العمل بالحجامة وفتح مركز بذلك وقد راجعتهم طوال الاربع سنوات الماضيه وفي كل مره يحتجون بعدم ورود اي شئ من الوزارة بهذا الخصوص واصبح للاسف الشديد الوافدون يمارسون هذا العمل بكل اريحيه ودون رقيب او حسيب, وابن الوطن ينتظر تصريح هذا المركز السلبي.