السديس: الإجراءات التنظيمية ستسهم بشكل فعّال في تعزيز الأداء للمنظومة الدينية المركزي الروسي يخفض سعر صرف العملات الرئيسة بثنائية.. المنتخب السعودي يخسر أمام إندونيسيا القحطاني: الحكم حرم الأخضر من ركلتي جزاء أمانة جدة تتصدر قائمة إصدار شهادات الامتثال الصادرة للمباني التجارية سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا بتداولات 6 مليارات ريال النصر يرفض طلب الريال لضم لابورت ترامب يلمح لاستخدام الجيش في الترحيل الجماعي للمهاجرين أوكرانيا تنفذ أول هجوم بصواريخ أتاكمز داخل روسيا طيران ناس يطلق خط سير جديدًا بين مطاري المدينة وسفنكس الدولي في القاهرة
أغلقت الفرق الرقابية لوزارة التجارة والصناعة، مستودعاً في الرياض، تديره عمالة مخالفة امتهنت تخزين وإعادة تعبئة العسل منتهي الصلاحية ومجهول المصدر عبر تفريغه في عبوات بأوزان وأحجام مختلفة، بغرض تسويقها وبيعها في السوق المحلية، حيث اتضح للمراقبين عدم وجود أي تراخيص تخوله ممارسة أي أنشطة تجارية، إلى جانب افتقاد المقر للاشتراطات الصحية اللازمة، وعدم التزام العاملين فيه بأدنى معايير النظافة، وتم حجز ومصادرة الكميات، فيما استدعت الوزارة المتورطين للتحقيق وتطبيق الإجراءات النظامية بحقهم.
وتعود تفاصيل القضية إلى قيام مراقبي الوزارة بجولات تفتيشية على العديد من المواقع التجارية والصناعية بالتعاون والتنسيق مع الحملات الأمنية المشتركة، حيث تم ضبط ومصادرة نحو 8 آلاف عبوة عسل زنة 240 جراماً منتهية الصلاحية، تمت إعادة تعبئتها وتفريغها من عبوات كبيرة سعة 28 كيلوجراماً، إضافة إلى حجز نحو 5 آلاف عبوة زنة 500 جرام من “الشاي الأخضر الفيتنامي” لمخالفته أنظمة البيانات التجارية.
وكانت وزارة التجارة والصناعة قد أعلنت خلال الفترة الماضية عن تنفيذ حملات رقابية موسعة قادت إلى ضبط ومصادرة كميات كبيرة من السلع الغذائية منتهية الصلاحية داخل مستودعات وسط الرياض، حيث استدعت المتورطين للتحقيق وطبقت العقوبات النظامية بحقهم.
وشددت الوزارة على عدم التهاون في إيقاع العقوبات النظامية على المخالفين والمتورطين في ممارسة الغش، وكل ما يعرض صحة وسلامة المستهلكين للخطر.
كما دعت عموم المستهلكين إلى الإبلاغ عن شكاواهم وملاحظاتهم لمركز البلاغات في الوزارة على الرقم 1900.
أحمد عيد المطرفي
الثمر والعسل ليس لهما صلاحية انهاء كان آبائنا واجدادنا يضعون الثمر في سلال من سعف ويخزنونها وايضا العسل يضعونها في عكاك من جلد الغنم ويخزنونها وعاشوا اعوام طوال حتى جاء اجلهم وهم في جوار ربهم يتنعمون بنعمتة الحياة زمان كان جهد وكد وتعب وعرق يصب من الجبين الواحد يخرج من داره الى عمله من الفجر ولا يرجع الا عند الغروب اليوم
الحياة حياة رفاهية وبدخ الوحد لا يخرج الى عمله الا الساعة عشر صباح ولا يفطر عسل ولا ياكل ثمر و يجلس على كرسي الوظيفة والبراد ياتية من كل جانب ولا يطلع منه اي عرق والساعة وحده وهو في داره وعلى هدا الحال فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
ابوطيف
بيض الله وجيهكم يالتجارة
بس نبي نعرف وش صارعلى السعودي صاحب المستودع