فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وتوني يتقدم
التجارة: 23 ألف زيارة تفتيشية للتحقق من الامتثال ووفرة السلع في مكة المكرمة
تعادل إيجابي بين مانشستر يونايتد وآرسنال
لا شك أن مصير أي عميل يخون وطنه وشعبه ويتعامل مع العدو سيكون القتل أو النفي، إلا أن مصير “فواز نجم”، اللبناني المتعامل مع الجيش الإسرائيلي منذ 34 عاماً كان الأقسى والأفظع.
ووفقاً لما نشرته صحيفة معاريف الإسرائيلية، يعيش نجم حياة مهينة، وهو الآن متشرد مع زوجته المصابة بالسرطان ويعيش في حظيرة أبقار مهجورة في “كريات شمونة” بإسرائيل.
وبينت الصحيفة أن فوار نجم (55 عاماً) كان ينتمي إلى جيش لحد في جنوب لبنان، وورث الخيانة أباً عن جد، حيث كان والده وعمه عضوين في الهاغانا، وشاركا في تهريب اليهود من لبنان وسوريا.
والتحق نجم عندما كان في الحادي والعشرين من عمره بجيش لحد العميل عند إنشائه عام 1976 وشغل منصب رئيس جهاز الأمن في منطقة مرج عيون، وفي عام 1989 انتقل للعمل بشكل مباشر بجيش الاحتلال الإسرائيلي ضمن وحدة 504 التابعة للاستخبارات.
ورغم أن نجم هرب لإسرائيل قبل عشرين عاماً إلا أنه وحتى الآن لم يحصل على مخصصات مالية وعد بها نظير تعامله مع الجيش الإسرائيلي.
وقال نجم الذي يقضي يومه بالتسول على قارعة الطريق من اجل توفير الطعام له ولزوجته “إسرائيل لم تعطني حتى قرشاً واحداً، لقد استعملوني ببساطة ثم قذفوني إلى سلة القمامة”.
سلطان
شكرا