أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
لا شك أن مصير أي عميل يخون وطنه وشعبه ويتعامل مع العدو سيكون القتل أو النفي، إلا أن مصير “فواز نجم”، اللبناني المتعامل مع الجيش الإسرائيلي منذ 34 عاماً كان الأقسى والأفظع.
ووفقاً لما نشرته صحيفة معاريف الإسرائيلية، يعيش نجم حياة مهينة، وهو الآن متشرد مع زوجته المصابة بالسرطان ويعيش في حظيرة أبقار مهجورة في “كريات شمونة” بإسرائيل.
وبينت الصحيفة أن فوار نجم (55 عاماً) كان ينتمي إلى جيش لحد في جنوب لبنان، وورث الخيانة أباً عن جد، حيث كان والده وعمه عضوين في الهاغانا، وشاركا في تهريب اليهود من لبنان وسوريا.
والتحق نجم عندما كان في الحادي والعشرين من عمره بجيش لحد العميل عند إنشائه عام 1976 وشغل منصب رئيس جهاز الأمن في منطقة مرج عيون، وفي عام 1989 انتقل للعمل بشكل مباشر بجيش الاحتلال الإسرائيلي ضمن وحدة 504 التابعة للاستخبارات.
ورغم أن نجم هرب لإسرائيل قبل عشرين عاماً إلا أنه وحتى الآن لم يحصل على مخصصات مالية وعد بها نظير تعامله مع الجيش الإسرائيلي.
وقال نجم الذي يقضي يومه بالتسول على قارعة الطريق من اجل توفير الطعام له ولزوجته “إسرائيل لم تعطني حتى قرشاً واحداً، لقد استعملوني ببساطة ثم قذفوني إلى سلة القمامة”.
سلطان
شكرا