الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
الحج والعمرة توقف شركة عمرة ووكيلها الخارجي لمخالفة التزامات السكن
الدوري السعودي.. النصر يتصدر والهلال في الوصافة والأهلي يتلقى الخسارة الأولى
جامعة نجران تعلن عن توفر وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراة والماجستير
عبدالعزيز بن سعود يدشّن المشتل المركزي ومحطة أبحاث وإنتاج البذور البرية بمحمية الملك سلمان
-
18°
ناقش برنامج “يا هلا”، خبر صحيفة “المواطن”، بعنوان: “والد مكلوم يروي تفاصيل وفاة أبنه الرضيع بأشعة حارقة لجهاز صفار”، واستعرض مقدم البرنامج خالد العقيلي، تفاصيل الحادثة التي تعرض لها طفل جازان بمستشفى فرسان العام، منذ دخوله المستشفى حتى وفاته.
وتسائل مقدم البرنامج، ماهي العقوبات التي ستعمل عليها وزارة الصحة للحد من هذه التجاوزات والأخطاء الطبية؟، والتي تعرض حياة الآخرين للخطر دون أدنى مسؤولية.
واستغرب “العقيلي” من عدم تسليم والد الرضيع، تقريراََ مفصلا حول الحادثة، وعدم إيضاح الأطباء لسبب وفاة الطفل في شهادة الوفاة.
وتداخل خلال البرنامج والد الرضيع طارق بن عبدالله، وروى قصة طفله، وتفاصيل ولادته وتنويمه بالمستشفى حتى خروجه، حيث تفاجئ بخروج كميات كبيرة من الدماء في فمه، وعيناه وأذنيه.
وناشد والد الطفل عبر برنامج “ياهلا”، المسؤولين بأن يتقوا الله في أبنه، وأن يؤدوا الأمانه التي أوكلت عليهم باليمين والقسم.
الجدير بالذكر أن صحيفة “المواطن”، نشرت تقرير كامل ومفصل حول حادثة وفاة طفل رضيع بمستشفى فرسان العام بجازان، بسبب أشعة الصفار الحارقة والتي أنصهر على إثرها “سره” ببطنه وخروج الدماء منه.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
قوية بأس
لاحول ولاقوة الابالله الله يعوضهم ويجعله شفيعا لهم يوم القيامة ويحرق قلب كل من تسبب وتهاون بأرواح الابرياء وين ادارة المستشفى وينها غافله والاطباء والممرضات ماعرفوا عن عطل لمبات النيون مايدروا انها اذا انتهت صلاحيتها ماتعطي اشعة بل حرارة حرقوا كبده الله يحرقهم حسبي الله عليهم وانت ياوالد الطفل لاتتهاون وخذ حق ولدك وحق كل طفل ممكن يتعرض لهاالشي واحرقهم خوف من انفسهم حسبي الله عليهم