إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
ذهب تنظيم “داعش” الى إغراء الفتيات في “أوروبا” للإنضمام له، من خلال الطعام، تاركاً أحد فتياته الصغيرات تتحدث الى الاعلام ببلادها عن توفر الغذاء بأنواعه المختلفه، ذلك ما يظهر من خلال لقاءات أجرتها شابة تبلغ من العمر ١٥ عام فقط مع وسائل إعلام أوروبية.
فأكدت المراهقة النمساوية، سابينا سليموفيتش، أنها تعيش بحرية مطلقة بين أعضاء تنظيم “داعش” في سوريا، بعد ستة أشهر من تركها والديها والانضمام لصفوف التنظيم الإرهابي.
ورداً على سؤال حول روتين الحياة في أبرز معاقل التنظيم بالرقة، أشارت سليموفيتش، البالغة من العمر 15 عاماً، إلى أنها تحب الطعام، وأن كل أنواعه متوفرة لدى داعش في الرقة كما في النمسا تماماً، بما في ذلك “الكاتشاب، الشوكولاتة القابلة للدهن ورقائق الذرة”، مؤكدة أن الاختلاف الوحيد هو أن الطعام كله حلال -حسب ما جاء في صحيفة “ديلي ميل” البريطانية-.
ويعتقد عملاء سوريون في مكافحة الإرهاب بالنمسا -وفقاً لـ “العربية.نت”- أن إجابات سابينا المتزوجة حالياً من أحد المقاتلين في صفوف داعش خلال المقابلة التي أجريت معها، ربما كانت تحت تهديد السلاح.
كما يؤكد خبراء نمساويون درسوا نص المقابلة مع سابينا -رفضوا الكشف عن أسمائهم-، أنه من شبه المؤكد أن المراهقة النمساوية أجبرت على إجراء هذه المقابلة مع المجلة من قبل زوجها المقاتل بداعش والذي كان متواجدا بالغرفة أثناء المحادثة.
وخلال حديثها عبر الرسائل النصية القصيرة مع مجلة “باريس ماتش” الفرنسية الأسبوعية، نفت سابينا أنها حامل، مؤكدة أنها تستمتع بالحياة في سوريا، حيث الحرية المطلقة في أداء الشعائر الدينية، الأمر الذي لم يكن متوافرا لها في النمسا، على حد قولها.
وقبل أسابيع، أكد أصدقاء وأفراد من عائلة سابينا أنها آسفة على تركها فيينا برفقة صديقتها سامارا كيسينوفيتش، مؤكدين رغبتها في العودة إلى وطنها، وذلك عبر محادثاتهم معها عن طريق الإنترنت.
وكانت أيضاً وسائل إعلام نمساوية نقلاً عن مصادر أمنية، أكدت أن الفتاتين تمكنتا من الاتصال بعائلتيهما لإخبارهما نيتهما العودة إلى النمسا، ورغم ذلك حذرت تلك المصادر من تضاؤل فرصة ترك الفتاتين لحياتهما الجديدة والعودة إلى البلاد بعد أن أصبحتا مشهورتين عالمياً، وبعد انتشار صورهما في كل أنحاء العالم.
يذكر أن سابينا وصديقتها سامارا البالغة من العمر 17 عاما، نشأتا في العاصمة النمساوية فيينا، وغادرتاها في أبريل الماضي تاركتين رسالة تخبر أهليهما أنهما ذهبتا للقتال في سوريا.
عبير
دس رخيص لإظهارهم بهذه الصورة وهذا بلا شك ما تفعله الإستخبارات الإسرائلية والأمركية لمحاربة أعدائها وخاصة المسلمين حتى أنهم في مرة من المرات قالوا فتاة حامل من 100 داعشي شيء مضحك لا يصدقه غيرالسذج من الناس وقد لا يصدقه أحد