ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟ عملية نوعية تحبط تهريب 180 كجم من القات وتطيح بـ10 مهربين هل يوجد وقت مثالي لتناول دواء الضغظ؟ 5 فئات تحتاج لتلقي لقاح الإنفلونزا أكثر من غيرها أمانة جدة تطلق حملة للتبرع بالدم دولة إفريقية تسجل 32 حالة وفاة بسبب الكوليرا سعود كاتب يتوقع ظواهر إعلامية جديدة.. مستقبل الصحافة بين ترامب وماسك أسعار القهوة تقفز لأرقام قياسية.. ما علاقة حرائق البرازيل؟ أمانة الرياض تتيح خدمة إصدار نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
كشف الكاتب في صحيفة الشرق ناصر خليف أنه في مقارنة مقاربة بسيطة لمعرفة (أعوان الشيطان) فقد تعرفهم متى ما كثُرت الفتن وكثُر سفك الدماء في أي مكان حيث تراهم جيداً عندما يعاهدوا ثم ينكسوا وينقلبوا على من عاهدوهم ووثقوا بهم، مبيناً أن دين محمد (صلى الله عليه وسلم) ليس في منهجه إثارة الفتن والخراب.
وبين الكاتب خليف أن المشكلة ليست في الشيطان نفسه، فمشكلتنا الآن في أعوانه؛ بين ظهرانينا ،أصحاب العيون القذرة، أصحاب القلوب السوداء، والأيادي الملطخة بالدماء على عمد تارةً وغباء مطبق تارةً أخرى، لا ينتمون لبلد مقدس/ آمن، بلد ديدنه الحوار والهدوء وعلماء الدين الحق.
وأضاف الكاتب أن أولئك ينتمون فقط للفكر الذي متى ما تأثر بالقذارة طفقوا يقاتلون من أجلها.
وختم الكاتب مقاله المنشور في الشرق أن هؤلاء سيتصدى لهم شباب الأمة، وسيعمون عيونهم القذرة، فأمن الحرمين الشريفين خط أحمر وعسير على الشيطان نفسه فكيف بأعوانه ..فهل يعتقد (الأتباع) الجهلة أنه يمكن أن يمدح (مُعين الشيطان) منجزاً وطنياً ما …كنجاح المملكة العربية السعودية في حج هذه السنة ؟.
الشمراني
لدى العريفي من الوطنيه أكثر مما تملكه
خسئت فإنك لن تعلو قدرك ..