طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
عثرت الجهات الأمنية بمدينة جازان مساء يوم أمس على الطالبة المختفية (18 عاماً)، بعد ثمانية أيام من خروجها من مدرستها الأهلية الواقعة في حي الروضة بمدينة جازان.
وتمكنت الجهات الأمنية بعد تحقيقات موسعة مع مسؤولي المدرسة وبعض المقربين من الطالبة، حتى توصلهم لمعلومات عن وجود الفتاة عند إحدى زميلاتها.
وأفاد والد الفتاة لـ”المواطن” أن الجهات الأمنية عثرت على ابنته مساء أمس وهي بصحة جيدة وعادت إلى منزل أسرتها، بعد اختبائها عند إحدى زميلاتها ما يقارب ثمانية أيام.
وأضاف قائلاً: إن سبب اختباء ابنته كان بسبب خلافات أسرية سابقة، على حد قوله.
وأشار إلى أن صحة والدتها تدهورت كثيراً طول مدة اختفائها، والتي لم تذق طعم النوم منذ الأسبوع الماضي.
من جهته شكر والد الفتاة الجهات الأمنية على ما بذلوه من جهد للعثور على ابنته بعد اختفائها منذ الأسبوع الماضي.
يشار إلى أن الطالبة اختفت بعد خروجها من مدرستها الأهلية في الأسبوع الماضي، حيث قام والدها بتسجيل بلاغ لدى شرطة مدينة جازان.
ونشرت “المواطن” خبراً بعنوان (اختفاء طالبة بعد خروجها من مدرستها في “جازان”)، ومناشدة والدة الفتاة ممن يعثر عليها أو لديه معلومات التواصل مع ذويها أو إبلاغ الجهات الأمنية.
محمد الشهري
والله العصى العصى لمن عصى لاحول ما اقول إلا الله يعين والديها
التربية وحسن التعامل مع الاولاد ومعرفة كيف ومتى يكون العقاب هو العلاج .
ساهر
نداء
اتقو الله في اولادكم
هيموو
يعني خرجت من المدرسة الصباح وراحت عند صديقتها؟؟؟
وعندها رقم ثاني اهلها ما يعرفوه!!!
واهل صديقتها ما تعجبوا من وجودها عندهم ٨ ايااااام؟؟؟
والله اني ابغا اصدق هالمسلسل بس ما قدرت
الظاهر ان اللي هربت معه من المدرسة شاف ان الدعوه فيها شرطة وبحث فخططوا لهالمسلسل وبعدها بكم يوم وداها عند صديقتها بعدما نسقت معاها
القحطاني
قال تعالی.(ان بعض الظن اثم)