تنبيه من حالة مطرية غزيرة على المدينة المنورة
هرفي للأغذية تسجل 116 مليون ريال خسائر في 2024
لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
أكدت الأميرة سميرة بنت عبدالله الفيصل رئيسة مجلس إدارة جمعية أسر التوحد والجمعية السعودية الخيرية لمرضى الفصام, أن الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة يعكس مدى تقدم الأمم, وحجم إنسانيتها ووعي أفرادها ومؤسساتها بمختلف تخصصاتها, منوهة بالرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- للمؤتمر الدولي الرابع للإعاقة والتأهيل, وتشريف صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع- حفظه الله- لحفل افتتاح المؤتمر, وتسليم جائزة الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة للفائزين والفائزات.
ونوّهت بحرص القيادة الرشيدة على أبناء الوطن من ذوي الإعاقة, معربةً عن شكرها للأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة رئيس اللجنة الإشرافية العليا للمؤتمر, على إتاحة الفرصة للجمعيتين للمشاركة في هذا المحفل الدولي الكبير، الذي يأتي امتداداً لاهتمام سموّه بالأشخاص ذوي الإعاقة بشكلٍ عام وجمعية أسر التوحد الخيرية وجمعية مرضى الفصام بشكلٍ خاص.
كما قدّمت الأميرة سميرة الشكر الجزيل لكل من أسهم وشارك في هذا المؤتمر، آملةً أن يخرج المؤتمر بتوصيات من شأنها النفع والفائدة لأشخاص ذوي الإعاقة وذويهم، مثمنةً التوجيه السامي الكريم بتكفل وزارة الشؤون الاجتماعية, بتكاليف تأهيل وتدريب المعاقين في المراكز الأهلية المرخّص لها داخل المملكة، وتنفيذ ذلك من بداية العام الدراسي الحالي، سائلةً المولى عز وجل أن يوفّق ولاة أمرنا ويسدد خطاهم ويحفظهم إنه سميع مجيب.
نبيل عاشور
البادرة ممتازة جداً خاصة مع زيادة عدد المصابين ولكن المهم تنفيذ المراكز وتنفيذ التدريب السليم وحبذا الاستعانة ببعض المراكز المتخصصة في العالم للاستفادة من خبراتهم ،الموضوع اصبح خطيرا ولاتخلو عاءلة في النطقة من مصاب