مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل
الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب
توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور
وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل
الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50%
القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية
5 مزايا لمنصة نسك مسار
خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI
المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس
سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
-
11°
أثارت حادثة شارع التحلية غضب وإستياء رواد موقع “تويتر” وذلك بعد أن سقط طفل لم يتجاوز الأربع سنوات في فتحة “الصرف الصحي” إضافة إلى والده -الذي سقط أيضاً- في تلك الفتحة، بعد محاولة منه في إنقاذ ابنه، مُحملين بذلك أمانة محافظة “جدة”؛ لاهمالها وعدم تأكدها من وجود مثل هذه الفتحات الخطرة على أرواح المارة وسُكان الحي.
وكان من أبرز المعلقين على وسم #حادثة_شارع_التحلية الكاتب الاقتصادي “عصام الزامل”، الذي علق مؤكداً بقوله: “ما دام المسؤولون لا يحاسبون ولا يطردون؛ بسبب إهمالهم، فستتكرر هذه الكوارث ولن تكون حادثة شارع التحلية هي الأخيرة”.
وأشار الأستاذ “خالد الوابل” قائلاً: “ابحث عن الفساد.. نريد أمر ملكي بمعاملة الفساد كالارهاب؛ فكلاهما يقتل؛ الارهاب قتل للنفس والفساد قتل للنفس والمستقبل”.
وقال الكاتب المعروف “محمد الأحيدب”: “كم من شخص يجهز بشته لتعزية أسرة ضحايا حادثة شارع التحلية والتصوير معهم! اخلع بشت الإهمال وصور مع مسؤولياتك أو اجلس في بيتك وسنعزيك بالمنصب”.
ومن جهته أكد “عبدالله الفقيّر” معلقاً بقوله: “لقد أسمعت لو ناديت حياً، ولكن لا حياة لمن تنادي! مع الأسف كل فترة ضحية؛ ليصحى الضمير من سباته.. اللهم اربط على قلب أهلهم”.
كما علق “تركي الروقي” -مشيراً بقوله-: “موعد جديد مع الأحزان.. غفر الله للأب وابنه.. وعجل بفضح المتسبب”.
وأضاف قائلاً: “ليضع المسؤول نفسه مكان الأم المكلومة التي خرجت مع زوجها وطفلها للنزهة فعادت مفجوعة”.
والكاتب “ثامر شاكر” علق على الوسم بقوله: “في أحد أغلى شوارع المدينة وأرقى مناطقها تقع تلك الحادثة، فما بالنا بأفقرها؟! استهتار بالأرواح وضعف اداري بيّن!”.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
حسنون
ماعندك أحد … الله يرحمهم
k,v
ان لله وان اليه لاراجعون البر يفتح ابوااب االفرج الله يصبر كل واحد فقد عزيز عليه