نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير المننتخب السعودي يفتح صفحة العراق عبدالله رديف: سنُقاتل أمام العراق الدفاع المدني يحتفي بتخريج دورة التدخل في حوادث المواد الخطرة خالد بن سلمان وقائد الجيش اللبناني يبحثان مستجدات الأوضاع في لبنان وظائف شاغرة لدى شركة PARSONS في 5 مدن
دعا عدد من الطلاب إلى إلغاء السنة التحضيرية في الجامعات السعودية كونها “إهداراً للوقت”، فيما رأى آخرون ضرورة استبدالها بدورات تدريبية في الإجازة، فيما دافع الكثير عن أهمية “التحضيرية” في تعريف الطالب بالتعليم الجامعي، وتوجيهه للقسم الذي يناسب ميوله وقدراته.
وتصاعدت تلك الدعوات في أعقاب إطلاق طالب بالسنة التحضيرية بجامعة حائل النار على أستاذه، داخل إحدى القاعات، في اليوم الثالث للدراسة، وهو الحادث الذي فسره البعض، بتعرّض الطلاب لضغوط نفسية شديدة من قبل الأساتذة، على حد زعمهم.
وقالت من رمزت لنفسها باسم “حنان المونديالية”: المفروض يكون اختبار كفاءة عند دخول الطالب الجامعة يحدد مساره التخصصي”.
واعتبر “الصادق” أن “السنة التحضيرية وُضعت لطرد الطلاب من الاستمرار في الجامعة”.
وعلق الأكاديمي “د.عبد الله الناهسي” بقوله: “التحضيرية رائعة في فكرتها لكن يشوبها شيء من الفشل في تطبيقها، فهي بناء للإنسان وصناعة للشخصية”، فيما رأى “وبس” أن: “السنة التحضيرية ستكون مفيدة جدًا لو كانت تعليم لغة إنجليزية بدون مواد أخرى وتحت مدرسين غربيين”. كذلك دعا “بـقلمي _الهليل” إلى استبدالها بـ”دورة تدريبية مكثفة تكون في الإجازة للتهيئة واكتساب مهارات الطالب الجامعي المميز”. وقالت” فلسفة”: يا ليت والله ما منها فائدة أبداً غير أنها تنكيد للطلبة.
واعتبر”محمد المسمار” أن “ما حدث من إطلاق نار في السنة التحضيرية ليس إلا من طالب ضاقت به الحلول ولم يجد من يحتويه”، بينما كتب”جلجخ”: “لي زملاء بحايل والله دايم يشكون منها يا رب أسمع خبر إلغاء هالسنة ويفرحون الشباب”.
لكن التيار المعارض للفكرة أن السنة التحضيرية مثل المنخلة، تنخل الطلاب، وتوجه كل طالب للقسم الذي يصلح لعقله ولقدراته، وهذا كان رأي “غزلان السبيعي”، وشاركه FaHaD”” قائلاً: “كلام فاضي من قبلهم السنة التحضيرية مهمة جداً جداً لتعريف الطالب بالتعليم الجامعي”. وقال آخر أهم سنة بالجامعة هي التحضيرية إذا الطلاب ما عندهم لغة شلون تتوقعون منهم يعدون بمواد التخصص. فيما كتبت “وجدان”: “مطالبة خاطئة.. أهم شيء بالجامعة التحضيري ينعرف مين المستحق للتخصص.. بس يخلونها ترم مو سنة”. ويقول محمد الشهيل إن المطالبة غير صائبة، فالإعداد اللغوي وتجهيز المهارات هو ما يصنع القالب الذي سيحوي الطرح الأكاديمي. ورأى “عزيز”: “أن السنة التحضيرية ممتازة خصوصاً أن معظم الطلاب يتخرجون من الثانوية وحصيلتهم العلمية صفر”.
عبدالله
أكيد والله اهدار الوقت والمال علي الدوله ومالها داعي بناتنا راحت اعمارهن وهن يكملن الدراسه حسبنا الله ونعم الوكيل على صاحب هذا القرار التعسفي ضد بنات المملكه بالله هاتي فايده واحده من تمديد الدراسه ست سنوات وايش الفايده من هذي السنوات العجاف التي تفني اعمار شبابنا وبناتنا
د.خالد ناصر القحطاني
السنة التحضيرية كفكرة ممتازة ومعمول بها في ارقي الجامعات حول العالم ولكن للأسف تم تطبيقها بطريقة خاطئة في جامعاتنا وخصوصاً عندما اسنتدت لشركات خاصة حيث أن الشركات تنظر الی التعليم في هذا الجانب كتجارة وليس كرسالة وكذلك لاتهتم بجودة عضو هيئة التدريس حيث يمكن أن تجلب علی سبيل المثال مدرسة لغة انجليزية يكون غير متخصص في تدريس اللغة الإنجليزية لغير الماطقين بها أيضاً عطاء أعضاء هيئة التدريس ليس كما في باقي أساتذة الجامعة لكونهم يفتقدون إحساس الإنتماء للمؤسسة بسب نقص الإمتيازات التي يتمتع بها الاعضاء في باقي أقسام الجامعة .