الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
ما هي إلا دقائق على انتهاء خطاب الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، حتى اشتعلت حسابات موقع “تويتر” حول العالم بالتعليقات حول الملاحظة التي أشار إليها “أوباما” عندما قال إن تنظيم داعش “ليس إسلامياً”، وقد تنوعت التعليقات بين من ذكّر “أوباما” بأن التنظيم يؤكد هويته الإسلامية بتسميته الكاملة “الدولة الإسلامية”، وبيّن من اعتبر أن الرئيس يؤكد براءة الدين من ممارسات التنظيم الدموية، حسبما نشرته CNN العربية.
وكان “أوباما” قد قال في خطابه الخميس: “داعش ليس إسلامياً، ليس هناك دين يقر بقتل الأبرياء، كما أن غالبية ضحايا داعش هم من المسلمين، كما أن داعش ليس دولة بالتأكيد، لقد كان التنظيم عبارة عن فرع للقاعدة في العراق وقد استغل النزاع الطائفي بالعراق والحرب الأهلية السورية للسيطرة على أراضٍ بجانبي الحدود، ولم تعترف به أي حكومة، كما لم يعترف به الناس الذين يقطنون بالمناطق الخاضعة لسيطرته”.
وأضاف “أوباما”: “داعش بكل بساطة منظمة إرهابية، ليس لديها أي رؤية سوى ذبح كل من يعترض طريقها”.
وأدت تلك الملاحظات من “أوباما” إلى موجة من ردود الفعل بأمريكا والعالم، وعلق “رون كريستي” بالقول: “داعش ليس إسلامياً!! من هو تلميذ فصول رياض الأطفال الذي شرح لأوباما ماهية الإرهاب؟!”
أما “دانييل هورويتز” فقال: “داعش ليس إسلامياً!! لقد تراجع أوباما الآن عن كل شيء قاله الليلة”.
من جانبه قال “إيريك بروكوي” مستغرباً: “داعش ليس إسلاميا!! صباح الخير.. التنظيم يطلق على نفسه اسم الدولة الإسلامية في العراق والشام”.
في حين رد “محمد أنصار” عبر التشديد على صحة كلام أوباما قائلاً: “داعش ليس إسلامياً.. هذا ما يقوله أوباما، وكذلك كل مسلم وكل عاقل ومتعلم على هذا الكوكب”.
كما كان لمايكل أوليغا موقف مماثل، دعا فيه من ينتقد موقف أوباما حول “إسلامية” داعش إلى تعلم أصول السياسة الخارجية وقراءة معتقدات الأديان.
ماجد محمد
الأسلام بريئ من هذه التصرفات الأ أنسانيه التي لا يرضى بها أي دين والأسلام منهم براء