ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بالشرقية
شرط مهم لنقل الموظف من كفالة فردية إلى منشأة
ماسك سيترك العمل في الحكومة بعد انتهاء مهمته
التوقيت الزمني لليوم الدراسي بعد إجازة عيد الفطر في مدارس مكة المكرمة
رمزي الدهامي يمثل السعودية في كأس العالم لقفز الحواجز 2025
الجدعان: حلول فورية لتقليل فجوة العرض والطلب في العقارات
أكثر من مليون مستفيد من البرامج والمناشط الدعوية خلال رمضان في المدينة المنورة
خطر كبير للإنترنت يهدد عقلية الأطفال
أكثر من 30 فعالية تنثر الفرح بين سكان تبوك وزائريها بمناسبة عيد الفطر
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 140 حقيبة ملابس في حلب
أعرب صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد، عن اعتزازه وفخره بما وصلت إليه المملكة العربية السعودية من مكانة رائدة ومرموقة على الصعيدين الإقليمي والدولي، حيث أصبح لها وزنها وثقلها السياسي والاقتصادي، بفضل الله ثم بالجهود المخلصة، التي بذلها قادتها المخلصون منذ أن أرسى أركان هذه البلاد موحدها الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، طيب الله ثراه.
وقال إن المملكة العربية السعودية بدأت مراحل البناء والنهضة في عهد الملك عبدالعزيز، ثم تابع أبناؤه من بعده الملك سعود والملك فيصل والملك خالد والملك فهد- رحمهم الله جميعًا- مراحل النمو والتطوير لمختلف المجالات، حتى وصلت المملكة إلى هذه المراتب المرموقة في عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي ولي العهد حفظهم الله جميعاً.
وقال سموه بمناسبة الذكرى الرابعة والثمانين لليوم الوطني : إننا نحتفل في هذا اليوم بذكرى غالية علينا جميعاً ، ألا وهي توحيد المملكة على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود- طيب الله ثراه – الذي وضع اسس الحضارة والنهضة لهذا الوطن، حتى وصلت المملكة إلى هذه المكانة المرموقة بين دول العالم. مؤكداً أن الملك عبدالعزيز استطاع بقيادته الحكيمة أن يجعل من هذا الوطن مثالاً يقتدى به في وحدته السياسية والإجتماعية والقدرة على تجاوز كل العقبات من أجل النهوض به.
وأضاف سموه : المواطن هو الهدف الأول الذي تركز عليه القيادة الحكيمة إيماناً منها بأن أبناء الوطن هم من سيواصلون البناء والتطوير وتضع المواطن وتنميته المستدامة ضمن أولوياتها وتبذل كل الجهود من أجل الارتقاء بالوطن وتعزيز مشاركته الحضارية في جميع المحافل الدولية.