طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قتل المصري ياسر علي الرميس، البالغ عمره 46 سنة، ابنته (8 سنوات) بطلقتين في رأسها، ثم انتحر، وذلك في مدينة لندن ببريطانيا، عقب ارتداد زوجته عن الإسلام، وفقا لصحيفة “الكويتية”.
ووصل “الرميس” بسيارة بعد ظهر الخميس، لمنزل زوجته، وتأمل من نافذتها بطفلة تلعب عند مدخل بيت في بلدة ريفية، وحين تأكد بأنها ابنته التي كانت ستبدأ العام الثامن من عمرها في 23 سبتمبر الجاري، شهر مسدسه وأطلق عليها رصاصتين، تلاهما بثالثة في رأسه، وارتمى منتحراً عند باب السيارة، منتقماً ممن حقنته بالعقد وبالعذاب لسنوات، وهي بريطانية تخلت عنه وانفردت بابنتها منه لنفسها، وارتدت عن الإسلام الذي اعتنقته يوم تزوجها قبل 9 سنوات.
وانتشر الخبر اليوم السبت في وسائل الإعلام البريطانية، بعد أن توفيت الطفلة عصر أمس الجمعة بمستشفى لندني.
وكان “الرميس” تزوج في 2005 من ليندسي شيبستون، التي تصغره بثلاثة أعوام، واعتنقت الإسلام ذلك العام في مدينة ليفربول، حيث عقد قرانه عليها طبقاً للشريعة، وفي 2006 أبصرت النور ابنته الوحيدة، إلا أن خلافات غامضة دبت بين الزوجين فيما بعد، وتسبب الخلاف بين الزوجين بانفصالهما من دون طلاق رسمي، لكن يبدو أن “الرميس” كان يمعن في إزعاج زوجته ومضايقتها لمطالبته بحضانة ابنته وسط ممانعة الأم التي غافلته وغادرت “نورثيام” لتمضي عامين بدءاً من 2009 في مدينة “برايتون” الساحلية بالجنوب أيضاً، هي وابنتها وابن لها من زواج سابق، اسمه ستيفن وعمره 21 سنة الآن، فاحتقن الرميس بالحقد والغيظ أكثر، وراح يبحث عنها هنا وهناك من دون طائل دائماً، حتى علم في 2011 بعودتها إلى البلدة، وعلم أيضاً ما حقنه بعداء قاتل.
واكتشف “الرميس” أن زوجته، المنفصلة عنه، عادت إلى ديانتها الأولى وقامت بتغيير اسم ابنته مما كان عليه يوم ولادتها، أي من مريم ياسر الرميس، إلى ماري شيبستون، فشمّر عن ساعديه لوضع حد نهائي لمأساته، مضى قبل أيام من الجريمة يراقبها، إلى أن حدد الخميس موعداً لتنفيذ قرار دموي اتخذه بحق الزوجة التي كانت تظن أنه لا يعرف مكان إقامتها.
وأوقف “الرميس” سيارته مقابل مدخل البيت المقيمة فيه، وبقي ينتظر داخلها حتى رآها تعود بصحبة ابنته من مدرستها، وحين عبرت العتبة إلى البيت التفتت وراءها لتنظر ابنتها تلعب عند الباب، وفي تلك اللحظة بالذات لمحته يفتح باب السيارة وبيده مسدس، عرفته وصعقت من هول ما رأت، فصرخت: “إنه يشهر سلاحه”، لكن “الرميس” الذي ألمت الشرطة بما فعل من الأم ومن الجيران، قطع عليها فرصة إكمال التحذير، فسدد للطفلة الصغيرة رصاصتين، وانتحر بثالثة حاسمة في الرأس أردته في الحال.
هيسر محمد
حسبي الله ونعم الوكيل
محمود الجهنـي
حسبي الله ونعم الوكيل
;
فنزولي
عشانها ارتدّت تروح تذبح الصغيره وعمرك .الحمدلله ع العقل
أبو محمد العزاني
الهداية بيد الله ؛ ليس عليك هداهم
لكن الغضب من أبواب الكفر عياذا بالله.