القتل حدًا لباكستاني قتل بنغلاديشي ضربًا ونحرًا ودفن جثته في القصيم تجربة نوعية.. أسفلت بارد في طرق الشماسية نيوم تُشكل أكبر تحالف عالمي لتطوير تقنيات البناء المتطورة تدشين مقر دوائر دعاوى الأخطاء المهنية الصحية بالمحكمة العامة جازان تتزين بحروفها الأبجدية في اليوم العالمي للغة العربية تركي الفيصل يفتتح مبنى كلية الطب بجامعة الفيصل بتكلفة 160 مليون ريال إحباط تهريب 180 كيلو قات في عسير ضبط 6 أطنان مواد غذائية فاسدة في مستودع بجدة القتل تعزيرًا لمهرب الهيروين إلى السعودية الزكاة والضريبة للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن نوفمبر
المواطن- الرياض
أعادت دورة الألعاب الآسيوية “آسياد 2014″، التي تنطلق اليوم، الجدل مرة أخرى حول غياب المشاركة النسائية السعودية في المنافسات الرياضية، وهو الأمر الذي وضع المملكة في وجه انتقادات حادة في السابق.
واعتبرت منظمة “هيومن رايتس ووتش”، المعنية بمراقبة حقوق الإنسان، أن “إخفاق المملكة العربية السعودية في ضم نساء ضمن فرقها المتنافسة في دورة الألعاب الآسيوية.. يعد بمثابة خطوة إلى الوراء في ما يتعلق بالمشاركة النسائية في ممارسة الرياضة.”
وتشارك السعودية بوفد يضم 199 لاعباً في دورة الألعاب القارية متعددة الرياضات، والتي تُقام كل أربع سنوات، وتنطلق منافساتها بمدينة “إنشيون”، في كوريا الجنوبية الجمعة 19 سبتمبرالجاري، وتستمر حتى 4 أكتوبر المقبل.
وأشارت المنظمة الحقوقية، في تقرير أصدرته أمس الخميس، إلى تصريحات للأمين العام للجنة الأولمبية السعودية، محمد المسحل، قال فيها إن “فرق المملكة المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية لن تضم أي نساء، لأن مستواهن لا يؤهلهن للمشاركة في المنافسات الدولية.”
وذكر التقرير أنه “سبق للمملكة، تحت ضغوط دولية، أن ضمت سيدتين إلى فرقها التي شاركت في أولمبياد لندن 2012.. وهما وجدان شهرخاني، في لعبة الجودو، وسارة العطار، في العدو، على الرغم من عدم استيفائهما للمعايير المؤهلة للمُشاركة.”
كما لفت التقرير إلى أن مشاركة اللاعبتين السعوديتين في “أولمبياد لندن”، جاء استناداً إلى بند “يسمح للرياضيين الذين لا يستوفون المعايير المؤهلة بالمنافسة، إذا كانت مشاركتهم تعتبر ضرورية، لأسباب تتعلق بالمساواة.”
وقالت مسؤولة قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالمنظمة، سارة ليا ويتسن: “بعد عامين من أولمبياد لندن.. تحتاج المملكة العربية السعودية إلى إنهاء التمييز ضد النساء، وضمان حقهن في المشاركة في الرياضة، على قدم المساواة مع الرجال.”
وتابعت بقولها: “يلقي رفض إرسال سيدات إلى دورة الألعاب الآسيوية بظلال من الشك على التزام المملكة بإنهاء التمييز، والسماح للسعوديات بالمشاركة في المنافسات الرياضية المستقبلية”، بحسب ما أورد التقرير الذي اورته سي إن إن .
وبينما أشار التقرير إلى تصريح أحد أعضاء اللجنة الأولمبية السعودية بأن “المملكة تعتزم إرسال نساء للمنافسة في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016″، دعت المنظمة المسؤولين السعوديين إلى توضيح الخطوات التي يتخذونها من أجل ضمان مشاركة النساء في المنافسات الرياضية مستقبلاً.
محمد ابراهيم قميري
ياحبيبي ناقص اقول الجمدلله على نعمه العقل وبس
الهضبه
وبعدييين