خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
لم تمر عبارة وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، حول الخطورة التي ستشكلها الأوضاع السياسية في دولة اليمن بعد سيطرت الحوثيون على بعض المناطق اليمنية، مرور الكرام، حينما أجاب على تساؤلات الصحفيين بأن تلك التنظيمات تعلم قوة وعزيمة الأمن السعودي، خاتماً جوابه بعبارة “لكل حدث حديث”.
وتلقف المجتمع السعودي بأكمله تلك العبارة، وبعثت الطمأنينة في نفوس المواطنين وزعزعت المرجفين والمتربصين وأعداء الوطن، وحملت بين طياتها رسائل عدة لتلك التنظيمات الإرهابية التي لا هدف لها سوى زعزعة الأمن وتفريق اللحمة وبث سمومها لتحقيق أهدافها الدنيئة.
وواصل وزير الداخلية حديثه بثقة وذلك أثناء حضوره استعراض القوات المشاركة في حج هذا العام بأن تنظيم داعش الإرهابي أو بقية التنظيمات الإرهابية الأخرى ليس لها سوى الحزم والقوة حيث توعد كل من تسول له نفسه المساس بأمن هذا الوطن.
وتعتبر المملكة سبّاقة في مكافحة الإرهاب فليست وليدة اليوم، بل كانت من أوائل الدول التي حاربت وكافحت الإرهاب والإرهابيين وكانت أنموذجاً مشرفاً لجميع دول العالم في حربها على الإرهاب والتي كان آخرها مشاركتها كعضو في التحالف الدولي، وشاركت في الغارات الجوية الأخيرة والتي اُستهدفت فيها جماعة داعش الإرهابية في دولة سوريا.
تكفون ابيها ابيها
فعلا يا ولد اسد الداخلية كلامك في محلة ومن يريد المعرفة الاكيدة فلا يتابع ماقالوة العايدين من هناك كيف كانت امورهم حيمنا انشقوا عن طاعة ولى الامر واهلئهم عشئت وطن الشمؤخ رافعا راية التوحيد خفاقة عالية في السماء وعشئت بلسم للاولاة امرنا ومواطنية عاش ولد نايف ورجال امننا البؤاسل كلا في موقعة للدافاع عن ارض الوطن وفعلا وقولا لكل حادثة حديث سلم فيك ياوزيرنا الغالىكل عام وانتم بخير ياموطني واهلة كبيرهم قبل صغيرهئم عاش المليك للوطن