مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أثارت صورة مسربة لراهبين بوذيين في ميانمار أظهرت امتلاكهما لعدد من الأسلحة النارية والبيضاء؛ مخاوف المسلمين “الروهنجيين” من تعرضهم لهجمات مرتقبة.
وقال محللون إن امتلاك الأغلبية البوذية للأسلحة المختلفة يعد مصدر قلق دولياً بعد تنامي العنف ضد أقلية “الروهنجيا”، في إشارة منهم إلى انتشار العصابات المتطرفة داخل المعابد البوذية.
وكانت صورة أخرى نشرتها وكالة أنباء أراكان (ANA) في فبراير الماضي، وتظهر تلقي بعض الرهبان البوذيين تدريبات على الأسلحة النارية من قبل القوات الميانمارية؛ قد أثارت تساؤلات من المنظمات الحقوقية والمعنية بحقوق الإنسان حول تجنيد الرهبان البوذيين في الوقت الذي يتهمون فيه باعتدائهم على المسلمين “الروهنجيا”.
وأفصحت تقارير إعلامية كثيرة عن تنامي حاﻻت العنف والقتل العمد واﻻغتياﻻت للأقلية الروهنجية التي تصنفها الحكومة الميانمارية بأنهم دخلاء بعد أن نزعت مواطنتهم عام 1982.
وتوقع عدد من المراقبين أن يؤدي التحريض على العنف الذي يمارسه الرهبان البوذيون إلى مزيد من القتل واﻻضطهاد.
وكانت مجلة تايم الأمريكية الشهيرة قد اتهمت الراهب البوذي “ويراثوا” زعيم منظمة (969) بالتطرف الديني، بعد أن وضعت صورته على غلاف المجلة في يوليو الماضي، واصفة إياه بأنه “وجه الإرهاب البوذي”.
نوادره
حسبي الله عليكم اللهم انصر الاسلام والمسلمين في كل مكان ورد كيد الكفار في نحورهم