لانتهاك الخصوصية.. تغريم شات جي بي تي 15 مليون يورو بينها العربية.. جوجل تدعم 45 لغة جديدة بـGemini متى يكون الكوليسترول الجيد ضارًّا على الصحة؟ ارتفاع ضحايا إعصار شيدو إلى 76 شخصًا في موزمبيق الكويت وعمان يفتتحان خليجي 26 بتعادل إيجابي حالة وفاة و10 إصابات.. تصادم 20 مركبة بالرياض شاهد.. حالة مطرية غزيرة على تنومة نتائج المباراة الافتتاحية لـ الأخضر في كأس الخليج بالفيديو.. حرائق في قازان الروسية إثر هجوم أوكراني بالمسيرات فينيسيوس يغيب عن ريال مدريد ضد إشبيلية
شكا خريجو وخريجات قسم التقنية الحيوية بجامعة الطائف من إهمال وزارة التربية والتعليم والخدمة المدنية ووزارة التعليم العالي توظيفهم، مطالبين بمساواتهم مع الإداريين والإداريات الذين تم تعيينهم في وزارتي التربية والتعليم والعدل.
وأوضح الخريجون والخريجات أن جامعة الطائف أوهمتهم بأن هناك أعداداً كبيرة من الوزارات ستستقطبهم حال تخرجهم على الفور، إلا أن البطالة رافقتهم لأكثر من 5 سنوات دون تصحيح لوضعهم المأساوي.
وقال عدد من خريجي وخريجات قسم التقنية الحيوية بالطائف، أن الجامعة أوهمتنا حال دخولنا قسم التقنية الحيوية بوجود مؤسسات علمية ومراكز أبحاث ستتوفر بها أعداد كبيرة من الفرص الوظيفية، إلا أنه وبعد التخرج أصبح الكلام غير واقعي وبعيداً عن المنطق.
وأضاف الخريجون والخريجات أن مطالباتهم المستمرة لوزارة الخدمة المدنية بإدراج تخصصهم تم تجاهلها، وذلك لأن جامعة الطائف أقدمت على فتح القسم دون أخذ موافقة الخدمة المدنية أو الوزارات الأخرى.
وأضاف الخريجون والخريجات أنه بعد مطالباتهم المتكررة تم تصنيفهم بالخدمة المدنية على مسميات “محلل مختبر” علماً بأن هذا التصنيف يعتمد على سنة الامتياز، إلا أن سنة الامتياز لا تناسب إلا المسار الطبي فقط، وباقي التخصصات حرمت منه”.
وبين الخريجون والخريجات أنه تم منعهم من التقديم في موقع جدارة 3 سواء على الوظائف الصحية أو التعليمية أو الإدارية، موضحين أن شهادة تخرجهم باتت بلا قيمة، مشيرين إلى أن جامعة الطائف تتعلل لعدم توظيفهم، بعدم وجود شواغر لدى الجهات المعنية عن التوظيف.
وأكمل الخريجات والخريجون لـ”المواطن”: بعد انتظار دام لسنوات دون وجود أي عمل نعيل به أطفالنا وأسرنا أفادتنا الخدمة المدنية بأننا جميعاً لسنا مؤهلين، وعلينا الرجوع إلي جامعة الطائف التي رفضت التعاون بأي شكل كان.
وتعجب الخريجون والخريجات أثناء حديثهم من أن أسماءهم لا تزال معلقة لسنوات بالخدمة المدنية دون أي تغيير أو ترشيح تصنيف مناسب لجميع مسارات التقنية وإقفال جدار3 أمامهم، علماً بأن عدد الخريجين والخريجات تجاوز 3000، مؤكدين أنهم أول دفعه تخرجت منذ عام 1430 ولم يتم توظيفهم رغم أن قسم التقنية الحيوية تم إنشاؤه بأمر سامٍ من خادم الحرمين الشريفين في عام 1424هـ.
وأردف الخريجون والخريجات قائلين: لا تزال جامعة الطائف تنشر تخصصات التقنية الحيوية سواء في مقرها الرسمي أو على فروعها بالخرمة وتربة، رغم أن التخصص مدرج بطريقة عشوائية دون أي تصحيح للأخطاء الفادحة التي تقع فيها جامعة الطائف، علماً بأنه وقبل عامين تمت مطابقة بياناتنا في عام 2012م وإلي الآن لم يتم توجيهنا لأي وزارة أو قطاع أو مؤسسة تحتضن شهاداتنا التي أصبحت حبراً على ورق، حيث لم يتم التعرف على تخصصاتنا بالتعليم نهائياً.
وختم الخريجون والخريجات بالمطالبة بمساواتهم بالإداريين والإداريات الذين تم تعيينهم بالمستوى الخامس في وزارة التربية والتعليم والعدل، مؤكدين أن انتظارهم طال دون الاستفادة من شهاداتهم الجامعية، مناشدين في الوقت ذاته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وأمير منطقة مكة المكرمة مشعل بن عبدالله آل سعود النظر إلي وضعهم المأساوي الذي مرت عليه سنوات دون أي أخبار سارة تدخل البهجة إلى قلوبهم من قبل الجهات المسؤولة والمختصة التي أضاعت حياتهم دون أي مبرر أو مبالاة.
جلنار
نحن نناشد خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وصاحب السمو الملكي الامير مشعل بن عبدالله بتدخل ورفع الظلم الذي وقع علينا من جامعة الطائف والخدمه المدنيه ووزاره التعليم العالي فنحن اليوم بلاعمل جميع الجهات الحكوميه والخاصه ترفض تخصصنا تماماً انشاء القسم بدون دراسه وافيه لمستقبله المهني مما أدى هذا الإهمال الى ضياع جميع الدفعات دون اي مبالاه ..
بنت الوطن
الخدمة المدنية هي من تسببت في هذه الكارثه طبعا بمشاركة التعليم العالي الذي لم يحرك ساكنا ..حسبنا الله وكفى
الله يرحمك يبه
حسبي الله ونعم الوكيل
بعد تعب و دراسه قالو مافي وظائف تناسبكم
نناشد الأمير مشعل بن عبدالله
حل قضيتنا والفساد الجامعي بالطائف
متحطم
اللهم ارناء عجائب قدرتك فيمن كان السبب في كارثتنا وأولهم جامعة الطائف
شوووق
حسبي الله ونعم الوكيل على من تسبب في عطالتنا الله يذوقه من الكاس اللي شربنا اياه
Sara
نناشد خادم الحرمين الشرفين حفظه الله وجميع المسؤولين في النظر في هذه القضية بعين العدل وللإنصاف فأي ظلم هذا حسبنا الله ونعم الوكيل …