بملتقى صناع التأثير.. وزير الإعلام ورئيس سدايا يشهدان إطلاق برنامج معسكر الابتكار “سر التأثير في صناعة البودكاست”.. جلسة حوارية ضمن ملتقى صناع التأثير الأخضر يُشارك في كأس كونكاكاف الذهبية 2025 و2027 مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2024 يُختتم بأغلى جوائز قيمة في تاريخه فيفا يطرح تذاكر كأس العالم للأندية 2025 بعثة الاتحاد تصل إلى عمان ملتقى صُنّاع التأثير يستعرض تاريخ الفيفا في تنظيم الأحداث الرياضية المؤثرة لجنة التحكيم النهائي تعلن نتائج فردي جل “شعل وصفر ووضح” الموافقة على خطة التحول الإعلامي لـ”واس” هدافو كأس الخليج.. يعقوب يتصدر وماجد عبدالله ثانيًا
ما هي إلا دقائق على انتهاء خطاب الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، حتى اشتعلت حسابات موقع “تويتر” حول العالم بالتعليقات حول الملاحظة التي أشار إليها “أوباما” عندما قال إن تنظيم داعش “ليس إسلامياً”، وقد تنوعت التعليقات بين من ذكّر “أوباما” بأن التنظيم يؤكد هويته الإسلامية بتسميته الكاملة “الدولة الإسلامية”، وبيّن من اعتبر أن الرئيس يؤكد براءة الدين من ممارسات التنظيم الدموية، حسبما نشرته CNN العربية.
وكان “أوباما” قد قال في خطابه الخميس: “داعش ليس إسلامياً، ليس هناك دين يقر بقتل الأبرياء، كما أن غالبية ضحايا داعش هم من المسلمين، كما أن داعش ليس دولة بالتأكيد، لقد كان التنظيم عبارة عن فرع للقاعدة في العراق وقد استغل النزاع الطائفي بالعراق والحرب الأهلية السورية للسيطرة على أراضٍ بجانبي الحدود، ولم تعترف به أي حكومة، كما لم يعترف به الناس الذين يقطنون بالمناطق الخاضعة لسيطرته”.
وأضاف “أوباما”: “داعش بكل بساطة منظمة إرهابية، ليس لديها أي رؤية سوى ذبح كل من يعترض طريقها”.
وأدت تلك الملاحظات من “أوباما” إلى موجة من ردود الفعل بأمريكا والعالم، وعلق “رون كريستي” بالقول: “داعش ليس إسلامياً!! من هو تلميذ فصول رياض الأطفال الذي شرح لأوباما ماهية الإرهاب؟!”
أما “دانييل هورويتز” فقال: “داعش ليس إسلامياً!! لقد تراجع أوباما الآن عن كل شيء قاله الليلة”.
من جانبه قال “إيريك بروكوي” مستغرباً: “داعش ليس إسلاميا!! صباح الخير.. التنظيم يطلق على نفسه اسم الدولة الإسلامية في العراق والشام”.
في حين رد “محمد أنصار” عبر التشديد على صحة كلام أوباما قائلاً: “داعش ليس إسلامياً.. هذا ما يقوله أوباما، وكذلك كل مسلم وكل عاقل ومتعلم على هذا الكوكب”.
كما كان لمايكل أوليغا موقف مماثل، دعا فيه من ينتقد موقف أوباما حول “إسلامية” داعش إلى تعلم أصول السياسة الخارجية وقراءة معتقدات الأديان.
ماجد محمد
الأسلام بريئ من هذه التصرفات الأ أنسانيه التي لا يرضى بها أي دين والأسلام منهم براء