الجامعة العربية تدين انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار واستئنافها المجازر المروعة ضد الفلسطينيين
سلمان للإغاثة يوزّع 594 سلة غذائية في بيروت
لقطات لهطول أمطار الخير على الباحة
إقبال على سوق السمك بجدة خلال أيام الشهر الفضيل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في السودان
إيقاف العمل على الحجوزات اليدوية لعربات الجولف بالمسجد الحرام اعتبارًا من 20 رمضان
بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة
ترامب وزيلينسكي اتفقا على وضع نهاية للحرب
الشؤون الإسلامية تحتفي بممثل المملكة الفائز بمسابقة دبي للقرآن الكريم لأصحاب الهمم
معرض الكتاب الخيري.. نافذة ثقافية بروح العطاء
تفرض الحكومة في سيراليون حجراً صحياً واسعاً، يبدأ الأسبوع المقبل، ويستمر لمدة ثلاثة أيام، في إطار مساعي تهدف إلى وقف انتشار فيروس “الإيبولا” الذي أودى انتشاره بحياة المئات من الأشخاص، في مسعى شكك البعض في جدواه الطبية في وقف انتشار الفيروس الفتاك.
وتفرض الخطة، التي ستدخل حيز التنفيذ في 19 سبتمبر/ أيلول الجاري، على مواطني الدولة الواقعة في غرب القارة الإفريقية، البقاء في منازلهم وزيارتهم من قبل فريق من المتطوعين لعزل المصابين، حيث وصفها وزير الاتصالات والإعلام، الحاجي ألفا كانو: “نعتقد أنها الوسيلة الأمثل لتحديد المرضى وإبعادهم من الأصحاء”.
وشككت منظمة “أطباء بلا حدود”، في بيان، بجدوى الخطة الحكومية في منع انتشار فيروس المرض: “التدبير القسري الواسع النطاق المشابه لحجر طبي إجباري يدفع الناس للتخفي ويهدد الثقة بين المواطن والجهات الصحية ويقود لتواري إصابات محتملة وتدفع بالمرضى بعيداً عن الأنظمة الصحية”.
يشار إلى أن سيراليون ليست الدولة الإفريقية الوحيدة التي تلجأ إلى عملية “الحجر القسري”؛ إذ سبقتها ليبيريا عندما فرضت عزلاً صحياً لأحد أفقر ضواحي العاصمة، منروفيا، في مسعى منها لوقف انتشار إيبولا، وكانت النتيجة عمليات شغب واسعة.