إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
أكد الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية أن “كل ما يقوم به خادم الحرمين الشريفين- حفظه الله- لخدمة الإسلام والمسلمين في شتى بقاع العالم؛ ما هو إلا واجب عليه كمسلم، شرفه الله بخدمة الحرمين الشريفين، وتعبيرًا عن حرصه-رعاه الله- على بذل الغالي والنفيس لخدمة الإسلام والمسلمين”.
وأوضح الأمير سعود الفيصل أن “ما قام به خادم الحرمين الشريفين- أدام الله عزه- تجاه مصر إنما يجسد محبته لها ولشعبها، وحرصه على أمنها واستقرارها، وعدم تدخل الآخرين في شؤونها الداخلية، في إطار حرصه الدائم على أمن واستقرار الدول العربية الشقيقة كافة”.
جاء ذلك في كلمة ألقاها بمناسبة منح الأزهر الشريف الدكتوراه الفخرية لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله-، ونقل خلالها تحيات وتقدير وشكر خادم الحرمين الشريفين لفضيلة شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب ولأعضاء المجلس الأعلى للأزهر الشريف، لقرارهم منحه- أيده الله- شهادة الدكتوراه الفخرية تقديرًا من المجلس لدور خادم الحرمين الشريفين البارز واهتمامه الدائم بقضايا الأمتين العربية والإسلامية وتثمينًا لما يقوم به نحو مصر الشقيقة.
وقال الفيصل: “إن ألف سنة وستين من حياة الأزهر، بما تحمله من تراث زاخر بالعلوم ومناهج علمية رصينة، ومواقف وطنية مشهودة ورؤية حضارية ثاقبة، كانت كفيلة بحفظ مسيرته من الانحراف أو الانجراف وسط تعاقب الزمان وتقلب الأحوال”.
وأضاف وزير الخارجية: “إن هذا الإرث الحضاري يضع على كاهل الأزهر تحمل مسؤوليات عظام وأعباء جسام في مواجهة ما ابتلينا به في زماننا هذا من تعصب وطرح تعبوي دعائي يكتسي الدين في ظاهره زورًا وبهتانًا ليضفي على نفسه شرعية كاذبة، ويسعى حثيثًا لإخراج منتج فكري متطرف ينفث الإرهاب في كل فضاء، ولا يرتكز في مضمونه ومسعاه على أساس من العلم أو الدين أو الخلق، والاستعانة بعد الله بما كان ولا يزال يقوم به هذا الصرح الكبير من دفاع عن الإسلام كشريعة سمحة، ومنهج حضاري لمواجهة هذه الظواهر والتيارات التي أساءت للإسلام وأدت للتغرير بصغار السن وضعاف النفوس واضطراب أفكارهم”.
وأكد سموه أن كل ما يقوم به خادم الحرمين الشريفين- حفظه الله-لخدمة الإسلام والمسلمين في شتى بقاع العالم ما هو إلا واجب عليه كمسلم شرفه الله بخدمة الحرمين الشريفين وتعبيرًا عن حرصه- رعاه الله- على بذل الغالي والنفيس لخدمة الإسلام والمسلمين.
وأوضح سمو الأمير سعود الفيصل أن مقام به خادم الحرمين الشريفين- أدام الله عزه- تجاه مصر إنما يجسد محبته لها ولشعبها وحرصه على أمنها واستقرارها وعدم تدخل الآخرين في شؤونها الداخلية في إطار حرصه الدائم على أمن واستقرار الدول العربية الشقيقة كافة.