مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
تغنى الشاعر أحمد بن محمد زقيل في الحفل الذي أقامته محافظة أبوعريش, بذكرى اليوم الوطني (84) بقصيدة تحت عنوان “وطن العز والشموخ ” ، فيما يلي أبياتها:
وطن العز والشموخ تفاخرٌ وإباءُ … وطن تضيئ بمجده وبنوره الزعماءُ
في معظم الأرجاء فيه قداسة … ولكل داء من ثراه دواءُ
فمهبط الوحي المبارك أرضه … وعلى نواحي أرضه تتناثر الأضواءُ
وتنزل الروح الامين برجله وخيله … مجاهدا ومبلغا فازدانت الأجواءُ
واختاره المولى الجليل لخله … نبيه ورسوله تُمحى به الظلماءُ
وتعاقب الخلفاء والأمراء والزعماء … وتفتت من بعد ذاك وضاعت الأجزاءُ
حتى اتى صقر الجزيرة والتشرذم سائد … بهمة العظماء واخضرت له الصحراءُ
فوحد البلاد تكلأه العناية من إله الكون … وشمل ا لأرض كيانا واحدا وشُيد البنا ءُ
وتبدد الخوف وحل محله الأمان … واستتب الأمن والعدل وانتشر الرخاءُ
وعلت راية التوحيد تخفق دوماً … والكل في بلد الأمن والإيمان سواءُ
ومشى بنوه الأوفياء الأتقياء بدربه … حيث ساد العدل للكل وللوجوه رواءُ
وأضاءت مشاعل التوحيد كل القلوب … وصفى دينا تُضيئُ بنوره الأرجاءُ
ومع انبلاج يوم عيد بلادنا … تترصع الأمجاد ويفيض الولاءُ
ويعم السرور كل كرام الأنام … وتبوح القلوب بالولاء وينمو العطاءُ
وترفرف الأعلام تعلو الجباه … جباه الانام ويستنشق العظماء
بأرض القداسات عشق تراب الوطن … وطيب شذى الأرض تستنطق الأدباءُ
فعاش المليك الكريم العظيم السخيّ … وعاشت لنا راية العز وللمخلصين ثناءُ
عبدالمجيد ال زقيل
صح لسانك يبو طارق.ابيات في منتهی الروعه والكمال.