“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة في موسم الحج
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
حالة مطرية ورياح شديدة على جازان تستمر حتى المساء
الصين وماليزيا ترفضان التهجير القسري لسكان غزة
الذهب يواصل صعوده القياسي ويسجل 3346.20 دولارًا للأوقية
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة وغبار على 6 مناطق
أكد الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، رئيس مجلس أمناء مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، أن الاستعدادات لعقد المؤتمر الدولي الرابع لأبحاث الإعاقة، تجري في مسارها الصحيح، ومن أهم الأحداث التي سيشهدها المؤتمر إطلاق جائزة الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، وتدشين كتاب مهم يمثل سجل المركز عبر 20 سنة، وإعلان حملة إعلامية عن قضية الإعاقة.
وقال في تصريح صحفي إن المؤتمر الذي يعقد خلال المدة من 25- 27 ذي الحجة الموافق 19-21 أكتوبر، يتخذ أهميته من كونه برعاية خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، الذي يولي قضية الإعاقة عناية، وكذلك سمو ولي العهد، كما أن انعقاد المؤتمر في المملكة يجعله عالمياً واستثنائياً.
وأوضح الأمير سلطان بن سلمان أن التجهيزات لعقد المؤتمر تتم وفق المطلوب، واللجنة المسؤولة عن الترتيبات يرأسها رجل قدير، هو الدكتور قاسم القصبي، المشرف العام التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث.
وقال إن هذا المؤتمر الذي يأتي بعد ثلاث دورات يعد فرصة للعاملين في مجال الإعاقة، لما سيحصلون عليه من عائد علمي غزير، من خلال المحاضرات والأبحاث، وأوراق العمل، لافتاً إلى أهمية المؤتمرات في تعميق التواصل العلمي والبحثي، وتبادل الرأي والفكر.
وأكد أن مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة دوماً منفتح على المراكز العلمية العالمية المرموقة، ولديه مشاريع واتفاقيات وأبحاث، وكل هذه الإسهامات تمضي في المسار الصحيح.
وأشار إلى أن شركاء المركز في تنظيم المؤتمر، والجهات التي حققت إنجازات في مسارات مختلفة سيعرضون ما يثري أعمال المؤتمر، ويجعلها مفيدة للمتخصصين وللعامة.
وقال إن مؤسسات الدولة متضامنة تكون لديها الفرصة للتعريف بما لديها وما تضيفه إلى أنظمتها مثل: نظام الوصول الشامل، وأبحاث الإعاقة، وعمليات التوعية.