طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
الإعلامي تركي الدخيل، المذيع- ذائع الصيت- عبر قناة “العربية، وتحديداً برنامج “إضاءات” الأسبوعي، يعرف نفسه من خلال “تويتر” بـ”صحفي وكاتب يومي. مذيع في قناة العربية يقدم برنامج #إضاءات، #في_خاطري_شيء.
يمتلك ويدير مركز #المسبار للدراسات والبحوث ودار #مدارك للنشر”، وإن كانت مساحة التعريف تزداد في بعض الحسابات، إلا أنها وبحق ضيقة وظالمة جداً في صفحة الدخيل، الإعلامي الذي يحتاج إلى تخصيص كتب من كتب دار النشر التي يملكها ليتحدث عن نفسه باختصار. الشاب الأربعيني في “تويتر” لم ينجح متابعوه الذين قاربوا المليون الثاني، في إغرائه بالتخلي عن جديته في الحياة، وتخصيص وقت أوسع بالتواجد، فاكتفى بإطلالات يومية قصيرة، لنشر مقالاته المتعددة أو مقالات نالت استحسانه، وعمل إعادة نشر لعدد قليل من تغريدات استحسنها، إضافة إلى نشره بعض منشوراته بحسابه الشخصي في “انستغرام”.
يتابع سيد الحوار- كما يلقب- ٩٩١ مغرداً فقط، غالبيتهم من زملائه الإعلاميين، وبضعاً من المشاهير في مجالات أخرى، الغريب في نوعية من يتابع السمين السابق وجود المضادات بشكل واسع، وأيضاً وجود كبير للمعتدلين. للدخيل ما يتجاوز الـ٢١ ألف تغريدة، جميعها في ذات المسار الوسطي الذي أشتهر به.
عبدالرحمن راجح
الاعلامي المحترم تركي الدخيل من القليلين الذين يجبرونك على احترامهم وبالتالي متابعتهم فأقول له سر الى الامام وفقك الله أيها السمين سابقاً