المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
البنك المركزي يرخص لشركة تمارا للتمويل
مراحل غسل السجاد بالمسجد الحرام
الرياض تتزين ابتهاجًا برمضان وتضيء لياليه بالفوانيس
طيران ناس يطلق خطًّا جديدًا بين الرياض وأبو ظبي اعتبارًا من 10 إبريل
اختتام مخيم أهلًا رمضان لليافعين في مكتبة الملك عبدالعزيز
علماء كاوست يقودون أول بعثة علمية سعودية إلى القارة القطبية الجنوبية
أكثر من 5 ملايين مُصلٍّ في المسجد النبوي خلال الأسبوع الماضي
كشفت تقارير إعلامية إسرائيلية اليوم، أن الصحفي الأمريكي ستيفن سوتلوف، الذي نشر تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام” شريطاً مصوراً يُظهر عملية ذبحه الثلاثاء، كان يحمل أيضاً الجنسية الإسرائيلية.
وذكر راديو “صوت إسرائيل”، في تقرير له أن سوتلوف كان قد حصل على الجنسية الإسرائيلية، بصفته قادماً جديداً من الولايات المتحدة، لافتًا إلى أن الصحفي اليهودي كان يدرس في “المركز الأكاديمي المتعدد المجالات”، في مدينة “هرتسيليا” بإسرائيل.
كما أكدت صحيفة “هآرتس” بعد ظهر اليوم، نقلاً عن متحدث باسم الخارجية الإسرائيلية، تأكيده أن الصحفي سوتلوف “مزدوج الجنسية”، حيث كان يحمل الجنسيتين الإسرائيلية والأمريكية.
وفي وقت سابق اليوم، أكد البيت الأبيض صحة الفيديو الذي عرضه التنظيم المعروف باسم “داعش”، وقالت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي، كاثلين هايدن، إن “أجهزة الاستخبارات الأمريكية وصلت إلى خلاصة تؤكد صحة الفيديو”، ووعدت بتقديم المزيد من التفاصيل عند توافرها.
وكان تنظيم “داعش” قد نشر الثلاثاء تسجيلاً مصوراً يظهر قطع رأس الصحفي الأمريكي، ستيفن سوتلوف، بحسب ما نشره موقع “SITE” في المقطع بقول سوتلوف قبل قتله إنه “يدفع ثمن التدخل الأمريكي”، في الوقت الذي وجه فيه رجل مقنع من عناصر داعش رسالة إلى الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، قال فيها: “كما تستمر صواريخكم بضرب شعبنا، ستستمر سكاكيننا بضرب أعناق شعبك”.
وفي أول تعليق له على فيديو ذبح سوتلوف، أعرب أوباما عن صدمته مما وصفه بـ”عملية الإعدام الوحشية”، وقال في تصريحات من العاصمة الإستونية، تالين، “إن الولايات المتحدة ستشكل تحالفاً دولياً من أجل القضاء على تنظيم داعش، الذي يشكل تهديداً، ليس للعراق فحسب، وإنما للمنطقة بأسرها.