الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
شبه الشاعر مهدي سميطان، رداءة ما يطرحه بعض الشعراء في الساحة الشعرية الشعبية اليوم، بمرض “كورونا”، متوعداً بالتخطيط للقضاء على هذا النوع من الشعر.
وقال “سميطان”: إن النص الجميل بفصيحه ونبطه يعجبني، ولا أنحاز إلا للجمال، فأينما وجد الجمال في القصيدة يكون انحيازي، والشعر الشعبي أكثر تواجداً من الشعر الفصيح؛ لأن اللهجة العامية هي السائدة بين الناس، كما أن أغلب شعراء الفصيح لم يوفقوا في جذب ذائقة المجتمع، مؤكداً بأنه لم يجحف في حق أحد من الشعراء وما زال يحترم الشعراء الحقيقيين.
وعن المسابقات الشعرية، أشار “سميطان” إلى أن المسابقات الشعرية مسابقات مادية لا أكثر، وليست لإبراز المواهب لأن صاحب الموهبة الحقيقة يصل للجمهور دون أي مسابقة،
ومن لم يصل للجمهور إلا من خلال المسابقات الشعرية وإن كان شاعراً جيداً يبقى أفضل منه من يصل للجمهور بشاعريته بعيداً عن المسابقات “حسب وجهة نظره”.
واختتم “سميطان” حديثه بأن التكسب بالشعر شبه عادة لدى شعراء العرب من مئات السنين وهذا ليس بجديد، وأشار أن هناك فرقاً كبيراً بين شعراء المدح في العصور القديمة والعصر الذي نعيشه اليوم، بحيث إن الشاعر القديم تستفيد من قصائده؛ لأنك تجد فيها زخماً هائلاً من المعاني والحكم العظيمة التي ما زالت تحتفظ بقيمتها إلى اليوم كقصائد المتنبي، بينما شعراء اليوم لا تستفيد من قصائدهم إلا أن تكون مجبراً لسماع سيلاً من المعاني الركيكة والصور الهزيلة التي تنبئ عن مدى تعاسة قائلها.
ابو فارس
والله ما احد درى عنك واول مره اسمع بك لكن الشاعر طالما انه يقول قصيد موزمن مقفى فهذي بحد ذاتها شعر !!!!!!!!!!!!!
أبو نهار
من انت يالسميطان اول مره نسمع منك عمرنا ماقرينا عنك لاكاتب ولاشاعر ولااديب.
الهضبه
الحمد لله
والله الفاضين
طيف
كلام في الصميم