الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
وصف سماحة مفتي الجمهورية التونسية الشيخ حمدة سعيد كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – الموجهة للأمتين الإسلامية والعربية بأنها جاءت حاسمة وشجاعة في حماية الإسلام من كل ما ألصق به باطلا من صورة بشعة ودموية وعنيفة تخدم أعداءه .
وأعرب عن تقديره للمضامين التي شملتها كلمة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – ، لافتا النظر إلى أنها جاءت في ظرف تاريخي دقيق تمر به الأمة العربية والإسلامية التي تعاني ويلات الفتنة والاقتتال ، لتكون ” الكلمة ” دعوة إلى ضرورة أن تحدد الأمة بوصلتها ، وتعرف طريقها في مواجهة أعدائها المتربصين بالداخل والخارج “.
وقال مفتي تونس: ” إن كلمة خادم الحرمين الشريفين الواضحة تجاه ظاهرة الإرهاب الذي يستبيح الدماء والأعراض والأموال جاءت حاسمة وشجاعة في حماية الإسلام من كل ما ألصق به باطلاً من صورة بشعة ودموية وعنيفة تخدم أعداءه ؛ لتناقضها مع جوهر الرسالة وروح العقيدة وسماحة المسلمين الذين عرفوا طوال قرون بأخلاقهم وتسامحهم “.
وأكد أن دعوة خادم الحرمين الشريفين من أرض الوحي المسلمين لمنع الإرهابيين من اختطاف الإسلام ، وشخص للأمة دواءها من داء الإرهاب وطغيانه .
وعد في ختام تصريحه ما تضمنته كلمة خادم الحرمين الشريفين من نصرة للمظلومين في فلسطين الذين يعانون أبشع أنواع الإبادة ومعاداة الإنسان وسط صمت العالم تأكيدا بأن الإرهاب لا يتجزأ ، وأن حقوق المسلمين في الحياة لا تنفصل أمام طغيان إرهاب الداخل والخارج .