أمانة جدة تواجه الحالة المطرية بخطط و3 أقسام 5 أرقام مهمة و9 تأكيدات في حديث ولي العهد عن ميزانية 2025 تشكيل الأهلي المصري ضد استاد أبيدجان الجدعان: التضخم تحت السيطرة و526 مليار ريال الإنفاق على التعليم والصحة والبلديات والتنمية الاجتماعية بالأرقام.. كريستيانو رونالدو لا يتوقف عن التألق أرقام وتفاصيل ميزانية 2025 .. النفقات 1,285 مليار ريال والعجز نحو 2.3% من الناتج المحلي التشكيل الرسمي لمباراة السد والهلال الهلال يسعى لمواصلة تألقه ضد السد ولي العهد: ميزانية 2025م تؤكد التزام الحكومة بكل ما فيه منفعة للمواطن وتؤكد تعزيز قوة ومتانة الاقتصاد السعودي برئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يقرّ الميزانية السعودية 2025 بإيرادات تريليون و184 مليار ريال
قررت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار محمود كامل الرشيدي، حجز قضية «محاكمة القرن»، لجلسة السبت، 27 سبتمبر المقبل للحكم في القضية التي تنظرها وأطرافها الرئيس السابق محمد حسني مبارك، ونجليه، ووزير داخلية حكومته حبيب العادلي، و٦ من كبار مساعديه.
وقال الرئيس الأسبق حسني مبارك، والمتهم الرئيسي في قضية «محاكمة القرن»، في أول مرافعة له بعد تنحيه عن الحكم في 2011، إنه سيقبل بأي حكم للمحكمة أيًا كان، مؤكدًا أن مصر ستنهض من عثرتها.
وقال إنه لم يأمر أبدًا بقتل المتظاهرين، ولم يُصدر قرارًا بذلك، وأضاف أن الشرف العسكري لا يسمح له باستغلال نفوذه أو تربح أو فساد مالي.
وقال مبارك إنه أخذ قرار التنحي حقنًا لدماء المصريين، وحفاظًا على أمن الوطن، وأشار إلى أنه استعاد علاقات مصر المقطوعة مع الدول العربية، وحافظ لمصر على مكانتها السياحية، وكذلك على مكانتها الأفريقية، ولم يقبل بأي تدخل خارجي في الشأن المصري، أو أي تواجد عسكري على أرضها.
وأضاف أنه أتاح مساحة غير مسبوقة في حرية الرأي والتعبير، وتعزيز مبدأ المواطنة، وحذر من خلط الدين بالسياسية، على نحو أتت به الأحداث في 2012.
وقال إنه عندما اخترق المتاجرون بالدين المظاهرات السلمية، وقاموا باقتحام السجون وحرق مراكز الشرطة، أمر بنزول الجيش لحفظ الأمن في البلاد.
وتحدث مبارك عن سيرته بعدما أصبح رئيسًا عقب اغتيال أنور السادات، وتحدث عن سياسته الخارجية، والموقف من القضية الفلسطينية.
وأضاف أنه تحدى الإرهاب منذ أول يوم لتوليه السلطة، وانتصر عليه «كما ستنتصر مصر وشعبها في مواجهتهم مع الإرهاب اليوم»، وواجه تحديا آخر هو إعادة بنية تحتية أساسية، واقتصاد أنهكته الحروب، وتم تحريره.
وقال إن التاريخ لا يستطيع أحد أن يزيفه، وأنه تحمل هو وأسرته الإساءة والتشهير، كما تعرض لحملات تنتقص كل ما تحقق من إنجاز.