فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وتوني يتقدم
التجارة: 23 ألف زيارة تفتيشية للتحقق من الامتثال ووفرة السلع في مكة المكرمة
تعادل إيجابي بين مانشستر يونايتد وآرسنال
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة التباهي بحمل السلاح في الأفراح ، حيث عزا عدد من المواطنين أسباب تناميها لتراخي الجهات المختصة في تطبيق العقوبة ومحاسبة من يقبض علية متلبساً بحمل السلاح في الأفراح .
وباتت الظاهرة تحصد معها أرواحاً عديدة وتلحق إصابات بين الحضور محولةً الأفراح إلى أحزان .
ولوحظ في الفترة الأخيرة تزايد ظاهرة إطلاق الأعيرة النارية الحية في حفلات الزواج ، بشكل يدعو للقلق والخوف من وقوع ذلك السلاح بيد المراهقين .
ويرى عدد من المواطنين أن ظاهرة انتشار السلاح باتت تشكل المركز الثاني في لائحة أخطر الظواهر الفتاكة بعد الحوادث المرورية في المملكة .
وأوضح عدد من المواطنين لـ” المواطن” أن مشكلة التي نواجهها تكمن في الثقافة السائدة لدى أغلب الشباب والمراهقين ، والتي تعتبر حمل السلاح نوعاً من المهابة والرجولة ، وأن السلاح مكمل لزينة الرجل في الزواج ومن لوازم(الكشخة ) ، والبعض الآخر فسرها على أنها تقليد قبلي منتشر في المجتمع .
وكثيرة هي الأخبار والصور التي نراها ونسمعها عن حالات الوفيات التي تسببها طلقة طائشة خرجت من عبث بسلاح ، حيث يتواجد عدد من الشباب في مسيرات الزفاف التي تجوب الشوارع خصيصاً لإطلاق النار بشكل عشوائي في الهواء.
ويعتبر البعض حمل السلاح وإطلاق الرصاص بالهواء شيئاً من الاستعراض والفخفخة لجذب الأنظار ، ما يستوجب وقفة جادة من المجتمع ، لمحاربة الظاهرة وتوعية الشباب والمراهقين بمخاطرها وسلبياتها ، ومعاقبة مرتكبيها بشكل يردع انتشارها .
محمد مسعود
الله يكفينا الشر ولو مات احدهم بطلقة رشاش طائشة جت القبيلة وهلم مجر يجب منعها بالقوة و الله المستعان
خالد
ويش توعي ويش تخلي فيه ناااس محجريييييييييييين بقوه