مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
كشفت تقارير أن عدداً من السعوديين الذين التحقوا بالتنظيمات الإرهابية في العراق وسوريا قاموا ببيع ممتلكاتهم، والذهاب بما جمعوه من أموال لتقديمها لتلك التنظيمات الإرهابية، بيد أن سفير السعودية لدى تركيا “عادل مرداد” أكد عدم رصد السفارة أو الحكومة التركية مبالغ مالية كبيرة لدى السعوديين القادمين إلى تركيا لدعم الجماعات المقاتلة في سورية، أو تبرعات تم جمعها بطرق غير مشروعة، يأتي ذلك عقب إعلان تنظيم “القاعدة” في اليمن أمس مقتل السعودي باسل محمد العمري الزهراني في عملية انتحارية استهدفت الجيش اليمني، وفيما أعلن تنظيم “داعش” الإرهابي مقتل السعودي زياد خالد المطيري في العراق.
وذكرت صحيفة “الحياة” أن عدداً من أسر سعوديين انضموا أخيراً إلى صفوف التنظيمات الإرهابية في المناطق المضطربة، وأن أبناءهم حملوا معهم مبالغ كبيرة، بعد بيعهم ممتلكاتهم الشخصية، من سيارات وممتلكات عقارية ومبالغ نهاية خدمة من أعمالهم، قبل التحاقهم بساحات القتال من طريق تركيا.
وقال السفير مرداد: “إن القانون التركي لا يقيد الأجانب القادمين للأراضي التركية بمبلغ مالي معين، وبالتالي فإن القادم إلى تركيا له الحرية في استثمار أمواله بالطريقة المناسبة، مع الالتزام بالأنظمة والقوانين التركية وعدم الإخلال بها”.
وأضاف “مرداد”: “التعاون والتنسيق قائم على مستوى عالٍ بين الأجهزة ذات العلاقة في المملكة وتركيا”. وأكد أن السفارة السعودية في تركيا استقبلت ولا تزال تستقبل المغرر بهم العائدين من مناطق التوتر والصراعات، الذين اكتشفوا زيف التنظيمات الإرهابية، وشدد على أن السفارة سهلت الإجراءات كافة المتعلقة بعودتهم إلى أرض الوطن.
عابره سبيله
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم