ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
قال الدكتور عبدالرحمن المخضوب وكيل وزارة الداخلية لشؤون الحقوق سابقاً إن وضع المجتمع مقلق، مبيناً أنه يوجد من أبناء جلدتنا من يسعى لضرب المجتمع بعضه ببعض تحت شعارات في باطنها السم الزعاف.
وأكد أن كلمة خادم الحرمين الموجهة للمشايخ تحمل في طياتها عدة واجبات على وزارة الشؤون الإسلامية أولاً وعلى العلماء وطلبة العلم ثانياً منها وضع إستراتيجية للعمل الإسلامي والدعوي في المملكة تضع الأطر العامة للمنهج الدعوي ووسائله والفئة المستهدفة والرؤية القريبة وطويلة المدى وتحديد التحديات التي تواجهه مجتمعنا وتلبس على شبابنا وتحقن المجتمع على قيادته وتسبب الفجوة بينهما والأعداء لديننا ومعتقدنا وأمننا.
ودعا مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة أن ينفتح على المجتمع ويظهر جميع الشبه التي لبست على شباب الأمة وتناقش للعموم بأسلوب علمي ومنهجي، إلى جانب تفعيل دور مركز الملك للحوار بحيث يشارك في أي قضية مجتمعية تظهر في المجتمع أو تثار سواء من محبي هذا الوطن أو أعدائه ومنها قضية المرأة وتنشيط دور المساجد والأئمة والخطباء بالنصح والإرشاد والبيان وفق منهج علمي مؤصل يجنبنا الاجتهادات الخاطئة ومزالق الشبه والفتن بتأهيلهم، لافتاً في تغريدات عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” إلى أنه يعمل في الإمامة والخطابة قرابة 27عاماً، ولم يسبق أن دعي لأي دورة علمية ترفع من مستوى الخطيب أو الإمام.
وأضاف: لم أسمع من زملائي الخطباء شيئاً، كما أن وزارة التربية والتعليم تغير اسمها وما زالت على منهجها الأول إن لم يكن أقل من وزارة المعارف، فالمشايخ لا يعملون من دون تربية هادفة وصادقة”.
وأردف قائلاً: “وزارة الشؤون الاجتماعية والجامعات كل عليها مسؤولية؛ فخادم الحرمين يتكلم بحرقة ويجب أن نتحمل الأمانة ونؤدي واجباتنا من دون كسل أو خمول فلا وقت للسلبية”.