سوق العمل يعاني نقصًا كبيرًا في أعداد الكوادر البيطرية إطلاق رقائق المستقبل لبناء جيل من الكفاءات في صناعة أشباه الموصلات حماة الحدود.. شموخ طويق وعزيمة الرجال مراكز الشرط المتحركة.. أمن يواكب الحدث برؤية تصنع المستقبل زيادة نسب التوطين المستهدفة في مستوى الإدارة العليا إلى 100% حساب المواطن .. ماذا تعني حالة الطلب مكتمل كليًّا بدون الحاجة للمرفقات؟ الزكاة والضريبة: تمديد مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية حتى 30 يونيو 2025 13 مليون زائر لموسم الرياض عملية قلب معقدة تنقذ حياة مقيم في القصيم الزميل منصور المزهم مديرًا لفرع هيئة الصحفيين السعوديين في الشمالية
على الرغم من كثرة جرائم العاملات الأثيوبيات داخل المجتمع السعودي، والتي باتت تُشكل كابوساً للكبار قبل الصغار، إلا أن استقدامهن ما زال مستمراً، والمنازل ما زالت تحتضنهن، وما زالت ضحاياهن في ازدياد.
وارتفعت حدة المطالب بضرورة منع استقدام العاملات الأثيوبيات بشكل قطعي، وترحيل العاملات منهن في المنازل؛ حتى لا تتكرر المآسي والجرائم بحق الأطفال والأُسر. كما طالب الكثير بضرورة معاقبة مكاتب الاستقدام التي تُسهّل عملية وصول العاملات الأثيوبيات أو المتاجرة بهن بشتّى الوسائل.
وكان رئيس اللجنة الوطنية للاستقدام، سعد البداح، قد طالب في تصريحات تلفزيونية سابقة بإيقاف الاستقدام من دولة أثيوبيا في الحال، بعد ازدياد نسب جرائم القتل ضد الأطفال في المملكة منذ فتح باب الاستقدام من أثيوبيا.
وتعليقًا على وجود قرى بأثيوبيا تعتبر ذبح الطفل وتقديمه قرباناً “أمراً معتاداً”، قال: “هذه المرة الأولى التي أسمع بهذه المعلومة، ولذلك أقول إن الأمر زاد عن حده، ويجب إيقاف الاستقدام من أثيوبيا حتى تتم دراسة الأمر، والتثبّت من هذا”.
وطالب البداح بضرورة وجود عيادات نفسية للعمالة للتأكّد من صحتهم العقلية والنفسية، مشيراً إلى أن الفحص النفسي أهم من السريري؛ لأن المريض النفسي قد يقوم بالكثير من المشاكل وجرائم تصل إلى حد القتل.
وفي بحث قامت به “المواطن” فإنه يسود لدى القبائل الأثيوبية اعتقاد بأن الطفل من الممكن أن يكون ملعوناً ويطلقون عليه mingi؛ إذ إنه، وحسب معتقداتهم وعرفهم، فإن هؤلاء الأطفال يستحقون القتل؛ لأن وجودهم في القرية سيجلب عليهم الجوع والدمار وتوقف نزول المطر.
وأكدت التقارير أن أكثر من 300 طفل كانوا يموتون سنويّاً بسبب هذه اللعنة، والطفل يعتبر كذلك في حالتين: أولاهما ولادة هذا الطفل في خارج إطار الزواج، أو موافقة رئيس القبيلة على ولادته أو على زواج والديه، وثانيتهما ظهور أسنانه العلوية قبل السفلية، وهو ما تحاربه جمعية “أومو”؛ حيث تتكفل برعاية الأطفال بدلاً من قتلهم.
بوتالا
أتمنى وقف الاستقدام من اثيوبيا وعدم السماح للتجديد للمقيمات حالياً بالمملكة الغالية والغالي شعبها