جددت إمارة منطقة جازان تأكيداتها بعدم صلاحية “مشاهد” طلبات التجنس المتداولة بشكل واسع بين الوافدين من راغبي التجنس، وشرعت الإمارة في التحرك للتحقيق مع شيوخ قبائل بالمنطقة تورطوا في إصدار هذه “المشاهد”.
ونقلت صحيفة “عكاظ” عن المتحدث الرسمي في إمارة جازان علي زعلة، أن أمير المنطقة الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز كان قد أصدر -عدة مرات- تعليماته لمحافظي المنطقة ومديري الأجهزة الأمنية على مدى السنوات الماضية، بالقبض على من يحمل هذه “المشاهد” وإبعاده من البلاد، وإحضار الشيوخ المتورطين والتحقيق معهم.
جاء تحرك إمارة جازان بعد تزايد حالات “المشاهد” التي تفيد بوجود معاملة طلب الجنسية لحامليها من الوافدين لدى وزراة الداخلية، في حين أن بعض حامليها من الوافدين المخالفين ويستغلون هذه المشاهد في التنقل بين مدن المملكة ودخول الدوائر الحكومية والمستشفيات.
خالد
لاحول ولاقوة الا بالله مامنهم فكه حسبنا الله وكفى مشائخ مغفلين
ابوعلي ال علي
هذاكثيرومن زمن يدفعون المﻻيين