بوتين يشكر وساطة المملكة.. امتنان وتقدير لمكانة السعودية ودورها المحوري لحل الأزمة الأوكرانية
ولي العهد يستقبل يزيد الراجحي بمناسبة تحقيقه لقب رالي داكار السعودية 2025
نيابة عن الملك سلمان وأمام ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا يؤدون القسم
ولي العهد يُجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الروسي
الكرملين: بوتين يشيد بجهود الرياض لتسوية الأزمة الأوكرانية
وزير الإعلام اللبناني: البيان الوزاري يشدد على حصر السلاح بيد الدولة
إمساكية يوم الجمعة 14 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
سلمان للإغاثة يوزّع 172 سلة غذائية في قرية الناعمة بجمهورية لبنان
الاتحاد يستعيد نغمة الانتصارات بفوز قاتل ضد الرياض
غرامات مالية وسجن.. إدانة شركتين ماليتين ومستثمر وعدد من منسوبي السعودية للصادرات الصناعية
شكا أولياء أمور طلاب بعض المدارس بمدينة الطائف من سوء وتهالك مباني المنشآت التعليمية، التي حال عليها الزمن منذ سنوات وهي تخرج أعداداً كبيرة من الطلاب المتفوقين والمجتهدين دراسياً، إلا أن إدارة التربية والتعليم لم تحرك ساكناً بتلك المدارس المستأجرة والتي ضخت عليها أموالاً طائلة دون فائدة أو تحقيق البديل المتأخر، في ظل ضخ الميزانيات الكبيرة التي تعد بالمليارات، وأن تلك المدارس ما زالت وحشاً مظلماً لجميع الطلاب والطالبات لعمرها الطويل ووحشية أشكالها المتهالكة جداً.
ورصدت “المواطن” تلك المدارس المستأجرة وغير المهيأة في بعض الأحياء بمدينة الطائف، وشوهد عليها الدمار الكامل للهيئة التعليمية بالإضافة إلي خلوها من الجو المناسب للطلاب والطالبات.
وأوضح كل من أحمد العمري ومستور الحارثي أن المباني المستأجرة للطلاب والطالبات ستبقى مشكلة رئيسية تؤثر على مسار التعليم لدى جيل الطلاب فهي تعد تهديداً صريحاً على سلامتهم؛ إذ تفقد تلك المدارس مخارج الطوارئ وأيضاً عمرها الكبير الذي تجاوز الـ 27 عاماً فـأكثر، علماً بأن اكتظاظ الطلاب بتلك المدارس سيؤثر وبشكل سلبي على الحياة الصحية والنفسية لدى الطلاب والطالبات المحتاجين للتعليم، فضلاً عن سوء وفقدان تلك المدارس للتهوية ودورات المياه التي لم تهيئ بشكل إيجابي فضلاً عن إعداد الأطعمة ومدى سلامتها وصحتها، معتبرين أن عدم توافر الهيئة التعليمية والإدارية، وخلو البيئة المريحة للطلاب، سوف ينعكس سلبياً على مدى تفوقهم وأن تلك المدارس تعتبر تعثراً كبيراً في التخطيط لدى وزارة التربية والتعليم بعدم إيجاد البديل للمدرسة النموذجية المهيأة، بالإضافة إلي أن المباني الدراسية الحالية تشكل حجر عثرة حقيقياً أمام التعليم بشكل عام حتى وإن تم تطوير المناهج الدراسية، إلا أن الجو المناسب يجب أن يكون هو الأهم، ووجود تلك المدارس سيكون مصدراً لهدر الجهود والميزانيات المخصصة للتعليم، مطالبين بضرورة تحقيق مطالب وما يتمناه الطلاب من جو مهيأ يخرج أجيالاً ينهضون بـالدين ومن ثم الوطن إلى العالم الأول.
غير معروف
حبيب
Noode
استغفرالله واتوب اليه