تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
حظيت كلمة خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، حفظه الله، حول الإرهاب وتنامي العنف في المنطقة، والاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الشعب الفلسطيني بمتابعة عالمية , حيث قال وزير الإعلام الأردني السابق، صالح القلاب، إن كلمة الملك اكتسبت أهمية بالغة، لأنها امتداد لمواقف الملك عبدالله الشخصية المنحازة للقضايا العربية والإسلامية، إضافة إلى الثقل الاستراتيجي الذي تتمتع به المملكة.
وأضاف “القلاب” : أن السعودية كان لها دور ريادي في مواجهة الإرهاب ابتداء من أراضيها، إلى المساهمة في كبح الإرهاب في كافة المواقع، قائلا إن “المنطقة تتفجر، والعالم العربي وصل إلى الخط الأحمر، ولمست من خادم الحرمين دعوة إلى تداوٍ عربي سريع”.
وأضاف رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط، سلمان الدوسري إن كلمة الملك عبدالله جاءت بعد 10 سنوات من محاولات إقناع العالم بضرورة التحرك الجماعي لمكافحة الإرهاب. وأكد الدوسري أن “كلمة خيبة أمل لم ينطقها أحد بمكانة الملك عبدالله إلا بعد أن كان أكثر زعماء العالم تحذيراً من نار الإرهاب”.
وأردف رئيس تحرير “الشرق الأوسط” أنه بالرغم من نجاح المملكة في محاصرة الإرهاب داخل حدودها، فإنها تعي أن الإرهاب “لا عاصمة له، وأن آثاره تصل إلى كل الدول، ولكن الغرب لم يتعامل بشكل جيد مع هذه الدعوات”.
من جهته، أكد المفكر الإسلامي الدكتور رضوان السيد أن خادم الحرمين كرر نداءاته بوقف الاعتداءات الإسرائيلية التي تغذي الإرهاب في المنطقة منذ سنوات، قائلا إن الملك عبدالله أكد منذ عام 2002 أن استمرار الاحتلال سيؤثر على الاعتدال العربي ويزيد من وتيرة الإرهاب.
واتهم الكاتب الصحافي، مشاري الذايدي إيران باستخدام الجماعات الإرهابية لمصالح آنية، قائلا “إن العدناني، الناطق باسم داعش، قال قبل بضعة أشهر إن زعماء القاعدة وجهوا مجاميع القاعدة بعدم الهجوم على إيران بسبب المصالح التي تجمعهم”.