بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
أثارت حالة “رؤى” المعذَّبة من قِبل زوجة والدها غضب واستياء مغردي موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، واصفين ما حدث لها بأنه”جريمة بشعة” تُرتكب بحق طفلة صغيرة في ظل إهمال والدها وغياب والدتها.
المهندس “محمد الفوزان” علق على حالة رؤى قائلاً: “إنا لله وإنا إليه راجعون.. كيف تحجّرت القلوب واستبيحت الإنسانية؟! من يُدعى – والدها – يجب أن يعاقب أولاً فهو سبب الفاجعة”.
وأيدته المغرّدة “وفاء” بقولها: “لو رأت زوجة الأب من والدها ما يوقفها عند حدها؛ لما وصلت رؤى لهذه الحالة.. حسبنا الله ونعم الوكيل وكفى”.
ومن جانبها رأت أريج عبدالعزيز أنه من المفترض أن يُعاقب الأب، بقولها: “أعوذ بالله من قسوة القلوب.. المفترض أن يعاقب الأب مع زوجة الأب؛ لأنه هو من تركهم ليدها وتظلم وتفتري بهم”.
وتساءل “ماجد الراشد” مستنكراً: “بعد تعذيب رؤى حتى الموت – رحمها الله – هل سيُنظر من جديد لملف سرعة إجراءات تنفيذ الأحكام القضائية أم سيستمر الإهمال؟!”.
وقال المغرّد “وهاج المقاطي”: “ما فعلته هذه المجرمة بحق رؤى خرج بدافع حقد بغيض، وغيرة مهلكة تجاه طفلة كان من المفروض أن تكون بمثابة ابنتها لا عدوتها”.
وأضاف مؤكداً: “البعض وجدته يلوم الأب أو يلوم المحكمة، وكأن قسوة زوجة الأب مفروغ منها.. حقيقة: غيرة
وحقد أغلب النساء مهلكة لها ولمن حولها”.
واقترحت الكاتبة “سكينة المشيخص” حلاً لمثل هذه الحالات حيث قالت: “يجب إعادة النظر في قضية حضانة الأطفال بعد الانفصال، وإيجاد قوانين رادعة لمثل هذه القضايا”.
وفي سياق متصل طالب مجموعة من المغردين والمغردات بتنفيذ حكم القصاص على “زوجة الأب”، وكان من أبرز المطالبين المغرّد “أسد الأسهم”، الذي أكد بقوله: “تستحق هذه المرأة المجردة من الإنسانية حكم القصاص دون رأفة.. حسبنا الله ونعم الوكيل”.
وتابعه “الزهراني” – مطالباً بالقصاص – بقوله: “إن صح الخبر فيجب إقامة الحد على هذه المجرمة.. أعوذ بالله من القلوب القاسية ولا حول ولا قوة إلا بالله”.
يُذكر أن “رؤى” كانت مصابة بالأنيميا المنجلية، إلا أن ذلك لم يشفع لها عند زوجة أبيها، ووالدها رفض أن تعيش “رؤى” وأخوها “أحمد” عند والدتهما، بالرغم من وجود صك يثبت حقها بحضانتهما.
ام فيصل
لاحول ولا قوة الا بالله
اين الايمان في قلب هذه المرأه التي لا تخاف الله
لابد من القصاص ووالدهم مشارك لها طالما انه لم ينصغهم من زوجته الظالمه
حسبنا الله ونعم الوكيل ولا بد من إعادة النظر في قضية الحضانه
حسن الحامد
حسبنا الله ونعم الوكيل