يعاني من اعتلالات نفسية.. شرطة تبوك تباشر محاولة شخص مضايقة آخرين
ريال مدريد يصل نهائي كأس ملك إسبانيا
نتائج مباريات ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم
عواصف شديدة وفيضانات تضرب الجزر اليونانية
731 جولة رقابية لتجارة الباحة وضبط 37 مخالفة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وغبار على 7 مناطق
تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
لم يتوقع مَن كان حاضراً في حفلة زفاف أقامتها عائلة سعودية غرب المملكة، أن ينتهي الحفل مبكراً ويغادر أكثر المعازيم بعد أن تحولت القاعة إلى حلبة لتهدئة النفوس وتقبيل الأنوف بعد قصيدة قال أصحاب الحفل إنهم شتموا فيها، حسبما نشرت “العربية نت”.
وقال صالح مستور الحارثي الشاعر السعودي، والذي كان مدعواً للحفل: ذهبت إلى هناك بعد أن اتفقت مع أصحاب الحفل لإلقاء قصيدة والمحاورة مع شاعر آخر لكن كل شيء انتهى قبل ذلك”.
وأضاف “الحارثي”: “حضر مدعوون من عائلة أخرى وهم ينشدون قصيدة مهداة لأصحاب الحفل لكنّ الأخيرين فطنوا للغز المخبأ في القصيدة حين اكتشفوا أن جله كان شتيمة لهم”.
وتابع “الحارثي”: مر الوقت في شد وجذب ومحاولات لإنهاء الخلاف فالمدعوون يقولون بإمكانهم الرد بقصيدة علينا ونخضع ذلك للحق العرفي وأصحاب الحفل رفضوا ذلك وطالبوا بالحق إثر ذلك – وهو عبارة عن ترضية مادية أو عينية يقدمها أحد الطرفين لإنهاء الخلاف، وقررت مع صديقي مغادرة الحفل وأذكر أنهم استمروا في خلافهم ولم أعد أعرف ما النتيجة التي وصلوا إليها”.
واعتادت عوائل سعودية على الحضور إلى حفلات زفاف لعوائل أخرى في موكب “رجالي راجل” يردد أبيات قصيدة ملحنة وهم في طريقهم إلى الحفل ويتم إلقاؤها أمام العريس وعائلته كنوع من الاحتفاء بهم ورداً على دعوتهم لحضور حفل الزفاف.