الجامعة العربية تدين انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار واستئنافها المجازر المروعة ضد الفلسطينيين
سلمان للإغاثة يوزّع 594 سلة غذائية في بيروت
لقطات لهطول أمطار الخير على الباحة
إقبال على سوق السمك بجدة خلال أيام الشهر الفضيل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في السودان
إيقاف العمل على الحجوزات اليدوية لعربات الجولف بالمسجد الحرام اعتبارًا من 20 رمضان
بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة
ترامب وزيلينسكي اتفقا على وضع نهاية للحرب
الشؤون الإسلامية تحتفي بممثل المملكة الفائز بمسابقة دبي للقرآن الكريم لأصحاب الهمم
معرض الكتاب الخيري.. نافذة ثقافية بروح العطاء
إنها لغة سرية استعملها مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي بالصين لانتقاد الرئيس السابق للبلاد، مستخدمين تسمية الضفدع المطاطي العملاق كشيفرة للدلالة إليه ولانتقاد الحزب الشيوعي الحاكم.
وقد لجأ مستخدمو موقع ” Sina Weibo” الشبيه لتويتر بالصين، الضفدع الذي يبلغ ارتفاعه 21 متراً والذي وضع في حديقة يويوناتان في بكين قبل عدة أسابيع، ليرمزوا إلى نظام الحكم.
وأشار متتبعون لأنظمة المراقبة الحكومية لوسائل التواصل الاجتماعي إلى أن كلمة “ضفدع” أصبحت من بين الكلمات التي تترصد لها الحكومة الصينية، في الوقت الذي لا يعتبر فيه الصينيون الأمر مزحة، بل يقول الخبراء الصينيون إنها “لفة سرية” مضيفاً إن “سكان الدولة أصبحوا يلجؤون للمزح والفكاهة للتعبير عن آرائهم التي لا يمكنهم أن يعلنوها.”
ولكن لقب “الضفدع” صاحب الرئيس السابق الذي حكم لعشر سنوات على وسائل التواصل الاجتماعي الصينية حتى قبل ظهور الشبيه المطاطي العملاق، ليصبح رمزاً متفهماً عليه بين الناس، إلا أن ظهور الضفدع المطاطي ساعد في اتساع استخدامهم للكلمة.
وقد صنع الضفدع العملاق ليكون شبيها بالبطة العملاقة التي جابت عدة مدن في الصين، وقد وضع في البحيرة بكونه رمزاً للحظ السعيد والازدهار وفقاً للثقافة الصينية.