أبريل الأكثر هطولًا للأمطار في وسط السعودية
مكالمة “جيدة للغاية” بين ترامب والسيسي
العقاب الصحماء يواجه خطر الانقراض فماذا تعرف عنه؟
الملك سلمان وولي العهد يعزيان حاكم أم القيوين في وفاة والدته
حمدالله يسعى لمواصلة تألقه في كأس الملك
تفوق الاتحاد ضد الشباب في كأس الملك
رغبة الاتحاد في حصد الثنائية تصطدم بطموح الشباب لإنقاذ الموسم
ماذا يفعل الاتحاد في مباريات كأس الملك بملعب الإنماء؟
تشكيل الاتحاد والشباب في كأس الملك
توضيح من التأمينات بشأن نقل ملكية السجل التجاري
عاد الهاجس الأمني إلى صدارة الأولويات الحكومية والنيابية في الكويت وكان كلمة السر التي هيمنت على عدد من المواقف والتصريحات.
وتشير تقارير كويتية إلى اختلاط الأوراق في قضيتي سحب الجنسيات والمخاطر المحتملة جراء تمدد بعض جماعات الاسلام السياسي مع مطلب اقرار قانون التجنيد الاجباري.
وأكد رئيس الوزراء بالانابة وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد في رده على سؤال عن امكان العدول عن سحب الجنسيات أن “الاجراءات الحكومية التي أقرت في اجتماع مجلس الوزراء في 14 يوليو الماضي واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار” ــــ في اشارة إلى عدم امكان تحقق ذلك.
في الوقت ذاته, أعلن نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية بالوكالة الشيخ محمد الخالد أن قانون جمع السلاح سيعرض على مجلس الأمة في دور الانعقاد المقبل. كلا الموقفين تزامنا مع تأكيدات مصادر أمنية رفيعة على أن “أجهزة الأمن ـــــ ممثلة بجهاز أمن الدولة ــــ ترصد وتتابع عن كثب أنشطة أعضاء جماعة الاخوان المسلمين بما في ذلك مواقعهم وأماكن تواجدهم”. وأوضحت أن عمليات الرصد والمتابعة تشمل كذلك الاشخاص الذين يمدحون عمل تنظيم “داعش” الارهابي ويروجون لأفكاره, مؤكدة أن جميع الاشخاص الذين ينتمون إلى تلك الجماعات هم محل رصد ومتابعة حثيثة. وكشفت المصادر أن “جهاز أمن الدولة سبق أن استدعى بالفعل عددا من الأشخاص الذين كانوا قد روجوا أفكارا التنظيم “داعش” سواء على مواقع التواصل الاجتماعي أو على سياراتهم”, موضحة أن عمليات البحث والتحري متواصلة ومستمرة من قبل الجهاز. وقالت المصادر: إن “ادارات أمن الدولة في المحافظات ترصد باستمرار كل ما يدور فيها وفي مراكز التجمعات والدواوين ومواقع التواصل الاجتماعي”.